إشارة مرور

إشارة مرور

© Photo Copyright : Ahmed Shokeir

الساعة تشير للواحدة وثلاث وثلاثون دقيقة ظهراً وبجوارها مؤشر مقياس الحرارة يشير إلى الواحدة والأربعون .. الجو خانق بالخارج .. كل بسيارته مُحتجزاً في إشارة المرور مغلقاً زجاج السيارة منعزلاً عن من بجانبه ... في إشارة المرور لاتدري ماذا تفعل إلا أن تتطلع للسيارات المجاورة ومن بداخلها ، بجواري سيارة سوداء حديثة ذات دفع رباعي ويد تبدو بيضاء بضة لم يتم العبث بها تتزين بأساور ذهبية كثيرة بعدما سقط جزء من عبائتها وهي تمسك بالماسك العلوي ... هي الأخرى تلتفت إلىّ لأري عيون سوداء رائعة صافية صفاء نقابها الأسود ، عيون تحمل دليل آخر على روعة الخالق ... يقترب شاب أسيوي فقير يبدو أنه يبيع بعض الألعاب الرخيصة في إشارات المرور ... يحن قلب الوجه القاسي الساكن بجوارها من يقود السيارة بالتأكيد زوجها ... ينزلق الزجاج مسافة تسمح ليده بالعبور تدفع بالنقود لتلتقط لعبة ... ذات العيون السوداء تتوحش وتعنف زوجها وتشيح بيدها بطريقة مهينة للشاب وتدفع النقود القليلة لصدر زوجها ، وقتها أدركت أن الجمال أحيانا يخفي خلفه كم كبير من القبح ، أنظر للسيارة على الجانب الآخر ... إنه مجنون بلاشك يتحدث لشخص غير مرئي بشكل واضح تماماً وبعصبية شديدة يحاول إقناعه بشئ ما .. تارة بحركة اليد .. وتارة بحركة من الرأس يضحك ويغضب ويصرخ ، وطفل في سيارة أخرى يستوقفه مشهد هذا الرجل ولايلتفت إلى سماعة البلوتوث بأذنه وفي عينيه نظر تشرح الموقف بالكامل ... أبتسم في تلك اللحظة عندما حولتنا التكنولوجيا إلى مجانين

تفتح الإشارة لتنطلق السيارت إلى الإشارة الأخرى ، في الطريق تأتيني مكالمة من عميل يبدو أنه خلق في هذه الحياة من أجل هدف واحد وهو إستفزازي بشتى الطرق ، ويبدو أنه نجح كالمعتاد في ذلك لدرجة أني لم أنتبه في الإشارة التالية لطريقة إشاحتي باليد لذلك الشاب الأسيوي الفقير الذي يبدو أنه يبيع بعض الألعاب الرخيصة في إشارات المرور ... ألمح نفس الطفل في السيارة الأخرى يتابع حواري مع شخص غير مرئي وعلى وجهه نفس النظرة ... أنظر إلى الساعة التي تشير إلى الواحدة وثمان وثلاثون دقيقة ظهراً ومؤشر الحرارة يشير إلى الثانية والأربعون

وتفتح الإشارة لتنطلق السيارت إلى الإشارة الأخرى

------------------------------

لا أدري ما السر في إعادة نشر هذه التدوينة على مدونة

نشرة الأقباط المصرية

الفلوس راحت فين

ياسلام .... الفيلم خلص والراجل عمال بيتكلم ، الفيلم في وسط الأحداث ولسه مش عارفين الإتنين مليون دولار حصل فيهم ايه ؟ والراجل الرزل قتل بنت الراجل الحرامي ولا لأ ؟ نلاقي الشريف اللي هو تومي لي جونز اللي طول الفيلم مابيعملش حاجة راح عند ست باين عليها مراته ولا مش عارف إيه ، وقعد يحكيلها حلم بايخ مالوش معنى عن واحد شكل أبوه بس أصغر منه بعشرين سنة محني وماسك بوق بيطلع منه نار زي ضوء القمر ، وكان عارف إنه لما يوصل هناك هيلاقيه .. مين هيلاقي مين مش عارف وبعدين الفيلم خلص ، وعشان الأشكال دي أنا مابحبش الافلام الأجنبي

ده فيلم لا مكان للعجائز أو لا مكان للمسنين أو نوكانتري فور أولد من .. فيلم سئيل يحتوي على عنف سميك وبطئ وراجل سايكو ثقيل وعنيد بيقتل أي حد مايعجبوش وتقريبا بيقتل أي حد بيقابله

من بجواري توقع أن الفيلم لم ينتهي بأي حال من الأحوال وأن هذا هو خلل بإسطوانة الدي في دي ، وبقية الفيلم ناقصة منه وإن أنا اللي بيشتري ديفيدهات بايظة ... لست من محترفي النقد السينمائي ولكني سريعاً دخلت عند المدون بشرى محمد أحد محترفي النقد السينمائي بشكل رفيع طلباً للإنقاذ وطمعاً في تحليل يشفي غليلي ولكن للأسف مالقيتش عنده أي إشارة للفيلم ، وكل كتابات المدونين كانت عن خبر حصول الفيلم على أربع جوائز أوسكار لأحسن فيلم وأحسن إخراج للأخوين كوهين وأحسن سيناريو وأحسن ممثل مساعد لبطل الفيلم الراجل الرخم خافير بارديم ، ده بالإضافة للجولدن جلوب أواردز عن أحسن سيناريو وأحسن ممثل مساعد لنفس الراجل اللي حاطط صورته ، وجوائز أخرى عديدة من جمعية النقاد ومن نقاد أفلام نيويورك

فكاهيات ... إتحاد المدونين المصريين

في جولة على بعض التدوينات الحديثة وصلت لتدوينة للمدون المصري محمد جرامون كتبها في 17 أيار بعنوان حقوق وواجبات المدونين ، توقعت أنها وجهة نظر شخصية تشيد أو تنتقد تقاليد تدوينية جرى عليها العرف ، ولكن كانت بداية التدوينة كالآتي

تعقيبا على طرح موضوع قانون المدونات على الرأي العام و رغبة في التفاعل مع هذا الموضوع الهام.. كان لي تواصل مع سعادة / رئيس إتحاد المدونين المصريين الأستاذ / حسن توفيق بهذا الشأن و كتبت ورقة عمل تتضمن حقوق و واجبات المدون وفقا للتشريعات
القائمة

يعني إيه ده بالظبط ... إيه إتحاد المدونين المصريين ده ؟ ومين بأه الاستاذ حسن توفيق ومين اللي خلاه رئيس ؟

المهم دخلت على إتحاد المدونين المصريين الذي يتم الإعلان عنه في غفلة من الزمن لقيت الموضوع كبير وله لجان وقوانين وميثاق شرف وحاجات تخض شبه الحاجات بتاعت الحزب الوطني زي لجنة التطوير ولجنة الإعلام وإجتماع الهيئة الإدارية واللائحة التنظيمية ، وقائمة بريدية بعشرات من أسماء وهمية لمدونين

طبعا الإتحاد ده هايشرفنا في اللقاءات الصحفية والتليفزيونية متحدثا بإسم جموع المدونين المصريين ، وشوية وينتقد تصرفات المدون فلان ويشجب تدوينة المدون علان ويوقف عضوية زيد ويعلق عضوية عبيد ويصبح فلان نطاط الحيط ، ياجماعة عايزين تعملوا إتحاد ولا جروب على الفيس بوك ولا حتى جمعية إستهلاكية إنتوا أحرار ، لكن أن تتحدثوا بإسم المدونين المصريين لا إنتوا ولاغيركوا تملكوا هذا الحق ... وأعتقد ان صمت جموع المدونين ناتج عن عدم معرفة بما يتم إعداده ولكن بعد الآن لن أعتقد ... لن أتحدث بإسم المدونين ولكني أكاد أرى بعض ردود الفعل عند أسماء بعينها ... ولا أحسبها تمر لديهم

وأخيراً وحيث أن المدونة لاتشتهر بالبذاءات فليس لدي تعليق إلا كلمة واحدة من ثلاث حروف أولها زي أخرها والحرف الأوسط حاء ، إشتهر بها مدوننا المصري أبو الليل .. عروستي !! ؟؟

ملحوظة : كلمة بلوجر بالإنجليزية مكتوبة غلط في البانر

**************************
تحديث : بجانب التعليقات .. روابط تفاعلت مع القضية

القهوة العالية - بلوستون : أحيييييه ياسوسو أحيييييه

ها أنا ذا - أريما : إتحاد المدونين

غواية - عباس العبد : حناكة المحتاجة

جلوبال فويسس أونلاين : إنشاء إتحاد المدونين المصريين
فاتيما - روح قلب ماما : خاااااالص
وجهة نظري - هذه وجهة نظري ببساطة : مدونتي وانا حر فيها

*****************************

إستطعت الوصول لمدونة الأستاذ حسن توفيق وتدوينات متميزة في

البيومي للصحافة المدرسية

وكمان موقع الإتحاد على البلوجر وفيه تعليق من مدون كيوت بيستفسر إنه سجل في موقع مكتوب وجاتله رسالة تاني إنه يسجل على بلوجر وبيسأل هو لازم يسجل مرتين ، وكان الرد حكومي شوية ... للأسف إنت طلبت الانضمام ولكن البيانات ناقصه وهناك إستمارة عضوية نتمنى أن تكتب بها البيانات

مدونات مصرية .. للبيع

فكرة أن يتحول ماهو مكتوب في المدونات إلى مطبوعات ورقية دارت في بال كثيرين من القراء والمدونين عندما يتعثر تصفحهم في تدوينات مميزة تحمل نوعا من الإبداع ، فيروا أن ما قرأوه يستحق أن يحتويه كتاب مطبوع بدلاً من أن يتوه وسط هذا الكم من الكتابات السيبيرية
وهنا يجب أن نفرق بين الأديب المدون والمدون الأديب ، فالمدون الذي أعنيه هنا هو ليس الكاتب أو الأديب المتخصص الذي يمتهن مهنة الأدب ، ولكنه الشخص العادي الذي يمتهن مهن أخرى وأتاحت له المدونات مساحة أن يكتب فيها فظهر فيها إبداعه ، أما الأديب المدون فمجال المدونات ماهو إلا عامل مساعد للتعريف بإبداعاته ، فأنت أديب شاب فما المانع من أن تكون لك مدونة تتواصل فيها مع الآخرين ، ولكن المدون الأديب كان للتدوين دور رئيسي في إكتشاف موهبته لعل وعسى يغير إتجاه حياته بالتحول للكتابة المهنية

ومثال لذلك المدونات الثلاثة التي نشرت دار الشروق في تجربة ذكية أول كتبهم من إبداعات لم تكن في الأساس معدة للنشر الورقي ، وحققت نجاحات متتالية بتصدرها لقائمة الأعلى مبيعاً ليناطحوا بها كبار الأدباء في التوزيع في مفاجأة لم يتوقعها أكثر المتفائلين ، وقد أعلنت جريدة الأهرام ذلك في رصد للمبيعات في أكبر المكتبات بالقاهرة تحت عنوان كتب المدونات تحتل صدارة المبيعات

ويلتقط الخيط مجموعات أخرى متميزة ، إحداهما مجموعة قررت نشرت تدوينات متميزة مجمعة في كتاب واحد يحمل عنوان مدونات مصرية للجيب والكتاب أصبح جاهزاً للتوزيع بعدما أعلن عن حفل التوقيع يوم الخميس القادم ، وحققت مجموعتهم على الفيس بوك نشاطاً ملحوظاً للتعريف بالكتاب وتهافت كثير من المدونين على نشر أعمالهم في تلك السلسلة نظراً لما تحمله التجربة من توقعات نجاح كبيرة ، المجموعة لم تعلن عن أسماء المشاركين في الكتاب الأول كنوع من التشويق وإن كانت قد أعلنت للمشاركين عن مشاركة تدويناتهم بشكل شخصي

المجموعة الأخرى وهي التي تقوم بنشر كتاب عندما أسمع كلمة مدونة ، تصدر كتاباً قائماً على نفس الفكرة وكان الكتاب بداية يحمل عنوان عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسي قبل إختصار الإسم ، فالإسم الأول وإن كان يبدو تجارياً ناجحاً إلا أنه قد لايعبر عن المضمون ، تلك المجموعة قامت بنشر أسماء المشاركين في كتابهم ، وهي لم تدعو الآخرين للإشتراك بتدويناتهم ، بقدر ماقامت بتركيز شديد في إنتقاء التدوينات المتميزة بالكتاب ، وملحوظتي في الأسماء المشاركة أنهم أشركوا بعض الأدباء المدونين والمعروفة للقارئ العادي ولهم كتب خاصة بهم في الأسواق ، وهذا إلى حد قليل قد يضعف فكرة أنه كتاب من إبداع المدونين ولكنه لا يضعف المحتوى ، الفكرة الذكية التي قامت بها هذه المجموعة هي وجود تعليق على التدوينات المنشورة من جامعي التدوينات المشاركة ، ولا أدري هل هي من التعليقات المنشورة بالفعل في المدونات أم تعليقات حديثة ، عموما سوف يتكشف ذلك سريعا حيث أعلنت المجموعة عن حفل التوقيع يوم الأربعاء القادم

أتمنى ألا يكون تقارب موعدي الصدور نوعا من التنافس السلبي بين المجموعتين ، أتمنى أن يحضر كل منهما حفل توقيع الكتاب الآخر متمنيا له النجاح ... وأن يرصد كل منهما عوامل النجاح في كتاب الآخر من ناحية المحتوى ، التصميم ، العنوان ، الغلاف ، جودة الطباعة ، سعر البيع ، دار النشر وإحترافية التوزيع ، وأن يرصد أي سلبيات قد تظهر في الكتاب ليتفاداها مستقبلا ،ولتتشارك المجموعتان معا في ذلك ، وأخيراً أعتقد أنها لن تكون المرة الأخيرة لنشر التدوينات في كتب سواء كان لشخص أو مجموعة أشخاص ، بل هي بدايات لكتب كثيرة تقوم فكرتها على المدونات في الفترة القادمة ، وسوف تكون بداية لدول أخرى تسلك نفس التجربة حيث أن التدوين المصري كان له السبق في تنفيذ ذلك

وألف مبروك للجميع

تعايش ... مع الأيدز

عندما يكون المرض .. أرحم من البشر

لم يكن يَكذبها عندما أخبرها أنها في حنانها وحبها ورحمتها لا تقل عن رحمة هذا المرض به ، فلم يقتله المرض ولكن قتله البشر ، جعله المرض يتعايش وجعله البشر يتهاوى ... إلا هي كانت رحيمة به ... لاحقته الإهانات سريعاً منذ لحظه علمه بالمرض ، بداية من الطبيب وهو يخبره بنتيجة التحليل الإيجابية بلكنة تحمل نوعاً من الإتهام له بأن ذلك هو العقاب الإلهي لذنب غير معلوم للطبيب ... لجيرانه الذين أبلغوا الشرطة عنه فور تسرب الخبر إليهم بطريقة مبهمة ومطالبتهم له بالرحيل ... لصديقه الوحيد الذي إعتذر له بلباقة هاتفياً عن عدم مقدرته على استكمال رحلة الصداقة الشخصية ... لوظيفته المرموقة التي فقدها بعد معاناة أيام مع زملاء العمل ... كان كل مايدركه أنه مريض بالإيدز وأن أيامه اصبحت معدودة تنتظر فقط نزلة برد تستطيع في بضع ساعات أن تقضي عليه تماماً

حتى ظهرت تلك النسمة في حياته كان هذا إسمها وهي كانت كذلك ، نسمة الطبيبة المسئولة عن علاجه ، منها علم أنه يحمل فيروس مرض لايوجد له علاج ولكن يمكن التعايش معه عشرات السنوات بالأدوية ، مثله مثل أمراض الضغط والسكر ويمكن أن تكون وفاته طبيعية بعيداً عن الفيروس نفسه .. علم منها أنه مريض يحمل فيروس نقص المناعة ومتعايش معه وأن الأيدز هو المرحلة الاخيرة في المرض التي تسبب الوفاة ، ومع الأدوية يصبح متعايشاً مع الفيروس مدة تصل إلى خمسة وعشرون عاما

لم يتأسف من المرض كل هذه المدة السابقة مثلما تأسف له عندما شعر أن قلبه وللمرة الأولى ينبض بالحب ... كان يقضي ليله مستيقظاً ليس بسبب المرض ولكن بفعل ذلك الحب العنيف الذي تملكه وكأنه فيروس آخر أصابه يأبى ان يتركه ولكنه يتعايش معه ... لم تسأله يوماً عن سبب إصابته ولكنه لم يستطع أن يمنع نفسه أن يسألها عن عدم زواجها ... كان يقتل نفسه كل يوم مائة مرة وهو يزداد بها شغفا ، كره المرض وكره الحياة وهو يفقد حب ظل ينتظره طوال حياته التي بلغت منتصف الثلاثينات ... لم يكن هناك مفر من أن يقر لها بحبه وليحدث مايحدث ، فكلمات العشق لاتنقل الفيروس ..إستجمع شجعاته صباح يوم بارد ودخل عليها وقال متلعثما .. بحبك ...!! ثوان صمت بدت وكأنها ساعات وبوجه لايحمل أي تعبيرات يقترب منه ليطبع قبلة ساخنة طويلة على شفتيه تطفئ نار حب مخنوق بداخله ثم تهمس في أذنه بصوت دافئ خافت ... تتجوزني ؟

إرتعد وكأن الأرض تتلاعب تحت قدميه ... وهو يسألها بصوت يستجمع كل قوته عسى أن يخرج فيحتبس ، تسعفه حركة شفتيه الصامتة والندى اللامع في عينيه .. كيف ؟
بين أحضانه سكنت ... قال لها سوف ينتقل لك الفيروس ، أجابته بالنفي ، سألها ألا تريدين أن تنجبي ؟ ردت عليه بل أريد ... سريعاً أكد لها أن الوليد سوف يكون حاملاً للفيروس ... بثقة ردت عليه لا لن يكون كذلك ... في مدة معينة وبالدواء تكون نسبة الفيروس أقل مايمكن وفي يوم مناسب لي تستطيع أن تتنازل عن العازل

فقط لحظتها أدرك ... أن البشر أرحم من المرض أحياناً

يوم الزفاف وعندما أغلق عليهما باب غرفة النوم ... فقط سألته عن سبب مرضه
فالمرأة هي المرأة

****************************

تدوينات صدرت اليوم تدعو للتعايش ... مع الأيدز

أحمد زيدان وتدوينة ------------------ في مقبرته الخوف

محمود عزت ------------------------- وتدوينة إستغماية
شريف عبد العزيز وتدوينة --- تعايشوا مع الأيدز يرحمكم الله

منى زيدان وتدوينة ----------------------------- تعايش
سارة زعيمي ( المغرب ) وتدوينة -------- عائشة ... بطلتي
بتر فلاي ( البحرين ) وتدوينة ----- إرفعوا الوصم عن الإيدز
هاني جورج وتدوينة -------------------- تعايش مع الايدز
شمعي اسعد وتدوينة ------------------- التعايش مع الإيدز

رامز شرقاوي وتدوينة --------------------------- تعايش
أحمد باعبود ( السعودية ) وتدوينة ----- متعايشين مع الإيدز

بسمة موسى وتدوينة ------------ حملة المدونون ضد الإيدز

حفصة وتدوينة ------------------------ تعايش مع الأيدز
عبد المنعم محمود وتدوينة ------------------------ تعايش
HIV محمد سعيد أحجيوج ( المغرب ) وتدوينة - التعايش مع
علي سفر ( سوريا ) وتدوينة -------------- أن تعرف أكثر
غادة عبد العال وتدوينة ----------- أن تكون يوماً .. عائشة
دلال ( الأردن ) وتدوينة ---------- التعايش مع مرض الإيدز
عصام حمود ( الجزائر ) وتدوينة -- إرفعوا الوصم عن الإيدز

***************************

هنا

جميع تفاصيل ورشة عمل المدونين والمبدعين والإعلاميين المستقلين من أجل التجاوب مع الأيدز ، والتي قام بتنظيمها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي للأيدز في الدول العربية