ماهر الجندي .. ودموع رجل
أقسم بالله العظيم أن هذه اليد طاهرة ولم تمتد يوماً إلى حرام .. هذه الجملة أخذ ينطق بها ماهر الجندي موجها كف يده إلى جميع الكاميرات منذ بداية خروجه من سجنه تنفيذاً لحكم قضائي بحبسه عدة سنوات في قضية فساد .. قالها وهو على باب السجن .. وقالها في تقرير دريم عند زيارته في منزله .. وقالها في تقرير تسعين دقيقة .. وقالها في لقاء مطول معه في برنامح العاشرة مساء يوم الثلاثاء الماضي .. وكانت تنتهي بدرجة صوت أقرب إلى البكاء وتتلألأ بعض قطرات الدمع في عينيه
أنظر لمن هو بجواري أجده يبدي تعاطفا كبيرا معه بل دمعت عيناه هو الآخر .. أحاول أن أحدد سببا لتعاطفه بل ودموعه .. هل هو من منطلق إرحموا عزيز قوم ذل ؟ وعزيز قوم هذا كان هو المحامي العام لنيابات الأموال العامة وحقق في جرائم مالية شهيرة لعل أبرزها قضية مجمعات النيل الإستهلاكية ، وبعدها نيابات أمن الدولة وإشترك في أكبر المحاكمات الأمنية من قضية التكفير والهجرة وزعيمها شكري مصطفي وجريمة الفنية العسكرية وحزب التحرير الإسلامي وتنظيم الجهاد والناجون من النار ومحاولات اغتيال أبو باشا ومكرم محمد أحمد . وغيرها قبل أن يصبح محافظا لكفر الشيخ ثم محافظا فاشلا للغربية لعدة سنوات ثم محافظا للجيزة .. أم أن تعاطف من بجواري نابع من إحساسه أن هذا الرجل برئ وقضى أعوماً ظلما خلف الأسوار قضت عليه وعلى مستقبله ؟
أكد الرجل أنه برئ من التهمة الموجهة إليه .. وأنا لم أصدق ذلك لعدة أسباب
أولا : هناك حكم محكم وبلاشك تم نقض الحكم وصدقت عليه محكمة الإستئناف .. لذلك أعتقد أن البرئ كان يستطيع من خلال تلك الجلسات المتعددة أن يجد منفذا يثبت برائته قبل أن يصبح مؤيداً بالنقض
ثانيا : هذا الرجل ليس مستشاراً عادياً فقط ولكنه كان يوماً هو محامي نيابات مصر الأول وهو ليس نجم عادي بل نجم ساطع في عالم القضاء ، لذلك فالتحقيقات معه لايمكن أن يشوبها أي نوع من الأخطاء القانونية أو الثغرات القضائية .. وإلا كان هو أول من يستطيع أن يفندها ويحمي نفسه من غياهب السجون
ثالثا : القضية التي أدين فيها هي قضية فساد وطلب رشوة .. وهو أدرى رجل في مصر على طولها وعرضها يعرف كل خبايا هذا النوع من قضايا الفساد من واقع منصبه السابق كمحامي عام لنيابات الاموال العامة ، فهو يستطيع بسهولة أن يضع نفسه بعيدا عن دائرة الشبهة
رابعا : يقول الرجل بأنه لايقبل هدايا ويستشهد برواية أن أحد رجال الأعمال أهداه ساعة رولكس فخمة عقب زيارة له لدولة اسيوية ورفضها وقال له تكفي رابطة عنق فأحضر له الرجل عشر رابطات إختار منها واحدة .. وهذه رواية تدينه .. فلايقدم أحد هدية قيمة لرجل في منصب كبير كمحافظ بل ومحافظ لمدينة هامة وهي الجيزة إلا إذا كان يعلم مسبقاً ومتيقناً أن هذا جائز مع هذا الرجل وأخذ ضوء أخضر بذلك .. فرجل الأعمال قد يكون فاسداً ولكنه أبداً لم يكن غبياً .. وحتى رابطات العنق لماذا يعتذر عن الساعة ويطلب رابطة عنق .. أعتقد أن قصة رابطة العنق والساعة الرولكس حقيقية ولكن بسيناريو مختلف يستطيع أي رجل بسيط أن يتخيله
أولا : هناك حكم محكم وبلاشك تم نقض الحكم وصدقت عليه محكمة الإستئناف .. لذلك أعتقد أن البرئ كان يستطيع من خلال تلك الجلسات المتعددة أن يجد منفذا يثبت برائته قبل أن يصبح مؤيداً بالنقض
ثانيا : هذا الرجل ليس مستشاراً عادياً فقط ولكنه كان يوماً هو محامي نيابات مصر الأول وهو ليس نجم عادي بل نجم ساطع في عالم القضاء ، لذلك فالتحقيقات معه لايمكن أن يشوبها أي نوع من الأخطاء القانونية أو الثغرات القضائية .. وإلا كان هو أول من يستطيع أن يفندها ويحمي نفسه من غياهب السجون
ثالثا : القضية التي أدين فيها هي قضية فساد وطلب رشوة .. وهو أدرى رجل في مصر على طولها وعرضها يعرف كل خبايا هذا النوع من قضايا الفساد من واقع منصبه السابق كمحامي عام لنيابات الاموال العامة ، فهو يستطيع بسهولة أن يضع نفسه بعيدا عن دائرة الشبهة
رابعا : يقول الرجل بأنه لايقبل هدايا ويستشهد برواية أن أحد رجال الأعمال أهداه ساعة رولكس فخمة عقب زيارة له لدولة اسيوية ورفضها وقال له تكفي رابطة عنق فأحضر له الرجل عشر رابطات إختار منها واحدة .. وهذه رواية تدينه .. فلايقدم أحد هدية قيمة لرجل في منصب كبير كمحافظ بل ومحافظ لمدينة هامة وهي الجيزة إلا إذا كان يعلم مسبقاً ومتيقناً أن هذا جائز مع هذا الرجل وأخذ ضوء أخضر بذلك .. فرجل الأعمال قد يكون فاسداً ولكنه أبداً لم يكن غبياً .. وحتى رابطات العنق لماذا يعتذر عن الساعة ويطلب رابطة عنق .. أعتقد أن قصة رابطة العنق والساعة الرولكس حقيقية ولكن بسيناريو مختلف يستطيع أي رجل بسيط أن يتخيله
خامسا : كيف يمكن لبرئ قضى عدة سنوات تفوق الخمس سنوات ظلما خلف الأسوار ضاع فيه مستقبله المهني والسياسي وتلوثت سمعته بقضية فساد أن يخرج يشكر رئيس الجمهورية ووزير الداخلية
سادسا : كيف يرفض مداخلة تليفونية فضائية ممن تسبب كما يقول ظلما أنه كان السبب في تلفيق التهمة له .. البرئ في تلك الحالة سوف يكون صوته أعلى ويستطيع ان يكشف للرأي العام صدقه ليس بالأدلة والبراهين ولكن بالصدق في الحوار .. أدرك مهنيا أنه له حق رفض المكالمة وله الحق في ذلك طالما لم يخبر مسبقا بذلك ولكنها فرصة تأتي للبرئ ليثبت برائته للرأي العام بعيدا عن ملفات القضاء .. أعتقد ان مكالمة الشيطان فودة كما لقبه السيد المستشار سوف تحتوي على مواجهات من نوع ألم يحدث ان قلت لي كذا ؟.. ألم يحدث أن طلبت كذا ؟.. ألم يحدث ان تقابلنا كذا .. ؟
سابعا : التعامل مع الرأي العام يختلف عن التعامل في ساحات القضاء فالرأي العام لايعتقد بالمستندات مثلما تأخذ به المحكمة . الرأي العام يقتنع بما يستشعره من صدق في المتحدث . وما أحضره الرجل من مستندات فيها بعض الكلمات المنتقاة من التحقيقات تبين بالفعل هشاشة ثغراته
قلت لمن بجواري .. لاتنخدع في الدموع الحقيقة .. فهي حقيقية بالفعل ولكنها تنبع من منطلق رجل عظيم وشخصية عامة كبيرة وصلت لأكبر المناصب عزت عليه نفسه أن يكون في هذا الوضع
أعزائي .. إبكوا معي ماهر الجندي من منطلق بكاؤوه على عزة نفس تأبى هذا الوضع الإجتماعي المهين .. ولكن لاتبكوه على براءة ينادي بها ولم يحصل عليها
في البدايه انا لم تؤثر في دموع التماسيح فلو كان برئيا لماذا سكت كل هذا الوقت ولماذا ظهرت الاوراق والمستندات الان اين كانت من البدايه فعفوا انا لم ولن اتعاطف مع عزيز قوما قد سرقهم واخذ ما ليس من حقه ملحوظه" كان معه في نفس السجن رجل المستندات الاول مرتضي منصور صاحب ملف لكل من يخالفه الراي
ReplyDeleteوأنا معك لا أبكي على أي من هؤلاء .. فقد عشت مع والدي لحظات كثيرة عندما كان في منصب حكومي رفيع وعرفت يومها أن الشرفاء بصدق لا يصلون ولا يتخطون سقفا معينا إلا فيما ندر .. أما ما هو أعلى من ذلك فيصل إليه من يحمل مواصفات خاصة جدا .. منها تلك الدموع التي تتحدث عنها
ReplyDeleteلازم يشكر الرئيس طبعا
ReplyDeleteهو انت مسمعتش عن المسله اللى كان عاملها وغيره
الراجل ده رجل النفاق الاول
مقدمش ليه المستندات ديه فى الاستئناف؟؟
ازاى راجل ليه التاريخ ده يغامر بمستقبله كده و مستقبل ولاده
ما تسيب الراجل يبكي يا بو حميد
ReplyDeleteوفينك يا راجل
انا بقضي طول يوم الجمعة لوحدي اليومين دول
لاتنخدع في الدموع الحقيقة
ReplyDeleteلاتنخدع في الدموع الحقيقة
لاتنخدع في الدموع الحقيقة
اوافق
اسف
عندي
مشلة
في
التابة
كل كلمة كتبتها تدين الرجل وتثبت انه ممثل بارع واحنا شعب عاطفى لكن مش اهبل ـ الراجل دة زى البنت اللى اللى سموها اصغر ام فى مصر وقالت انها اغتصبت و طلعت نصابة ـ
ReplyDeleteمتهيأ لي مش كانوا يحاكموه كانوا نزلوا أي محافظة من اللي تولى محافظتها -واحنا إحداها- ويسألوا أي حد في الشارع أو أي حد بنى مبنى أو أي حد عمل مشروع ناجح أو أو
ReplyDeleteانت صح
ReplyDeleteأنا كمان جالي نفس اليقين ان الدموع هي دموع حزنه علي زوال هيلمانه
عارف المشكلة اية
المشكلة ان اللي اختشوا فضلوا في الحريقة وماتوا
لكن اللي ما اختشوش بيطلعوا للرأي العام بوش مكشوف علي أمل استعادة أي شئ مما فقدوه وسلاحهم نفاق رخيص
فعلا احنا مش هبل
الموضوع دا شائك جدا
ReplyDeleteوالواحد مش عارف اية الصح فية
وبما ان جدو قال ان احنا شعب عاطفى فانا بقول انى فعلا اتعاطفت معا
انا كنت شفت الفيديو من فترة فى مدونة اراك من بعيد
اخي الكبير والرائع دائما
ReplyDeleteاحمد شقير
اولا لقد وضعتنيي بورطه لذيذه لاني كتبت مقال لموقع ابناء مصر وسوف انشره عن تلك الواقعه ولكنك تناولت بأحترافيه كامله
الموضوع كله يا اخي
كما قالوا الاخوه الاعزاء قبلي بأنها دموع تماسيح
والله يا اخي انا من سكان محافظه الجيزه وجاء ومضي ولا اعرفه ولم يقدم شئ
واثناء الحوار قال انا احتفظ بأسماء افرا د كانوا سبب فيما وصلت له واحتفظ بهم لنفسي يمتنع عن مواجهاتهم
أعتقد انه مسلسل جديد يطرح علي الساحه ضمن المسلسلات التي ليس لها نهايه
تحياتي لقلمك الرائع
maybe its a political issue? something about mubarak not liking him? some personal issue between him and mubarak that lead him to jail? no evidences or legal expertise would do him any good in that case.
ReplyDeletei am just saying maybe, i havent even heard of the guy before bas min bab iltamis li akheek 3othran.
لو زرف دمعه واحدة من منطلق بكاؤوه على عزة نفس تأبى هذا الوضع الإجتماعي المهين لما كان قال ما قال
ReplyDeleteالناس دى بتستهبلنا
والله يا ريس انا مشفتش الراجل و هو بيعيط
ReplyDeleteو فى اعتقادى ان الراجل شريف من وجهة نظرة يعنى كل واحد فينا بيضع فكرة عامة للشرف و بيبداء يتصرف من خلالها بغض النظر فكرتة بتتفق مع المفهوم الصحيح للشرف ولا لا
يعنى الراجل شايف انه شريف ماشى والقضاء شايف انه غير شريف ماشى نرجو ان يثبت الرجل ما يقول انه يستطيع ان يثبته من غير جعجعه فاضية لان تقريبا الاستاذ ماهر دخل السجن من خمس سنين و اخبار مصر اتقطعت عنه و معرفش لسه ان نظرية المؤامرة اللى كانت مسيطرة على معم المصريين ابتديت تختفى
تحياتى يا برنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteعندك حق ، ماعتدش بصدق النوعيات دي من البشر
الراجل خارج من السجن بيتملق اللي كانوا السبب الاصلي في سجنه
عاوزهم يرضوا عنه والا بغير رضاهم وحتي بعد خروجه من السجن هايفضل برضو في غياهب سجن تاني بدون قضبان
ربنا يرحمنا منهم جميعا
تصدق وتآمن بالله؟
ReplyDeleteكنت بدور على كلمتينك دول
روح يا شيخ ربنا يكرمك
كتير كتير كتير فكرت ف احداث مشابهه لدي .. و من وجهة نظري ما يعلمش الحقيقة الا الله .. هو بيحلف ماشي .. لو كان صادق ربنا يوم القيامه هيرد مظلمته و لو كان كذاب فطبعا ربنا برضه هيديله جزاءه العادل .. الواحد ف الحالات دي بصراحة الاحسن له يدع الخلق للخالق ..
ReplyDeleteتفتكر ساعة قضية هند الحناوي و احمد الفيشاوي .. كمية الحلفانات و الروايات و الحوارات اللي الطرفين عملوها تخلي البني ادم ممكن يجيله تخلف عقلي من كمية كدب طرف منهم .. و ف النهاية .. برضه موعدنا يوم القيامة مع معرفة حل اللغز .. و دع الخلق للخالق !
والله بوست يستحق الاشاده بيه
ReplyDeleteوالسبع نقاط اللي ذكرتها منطقيه جدا
الي جانب اني بردو مصدقتوش
ولكن يعلم الحقيقه وحده الله
قد يكون برئ !!! وقد لا
انا فعلا اتاثرت بدموعه لكن من منطلق نفس كلمتك ارحموا عزيز قوم زل
ReplyDeleteاحسيت فعلا انه يبكي علي حاله بعد سقوطه المروع بس فعلا فين الحقيقه الله اعلم ممكن يكون برئ و راح ضحيه تخليص و ممكن يكون زيه زي الف غيره سرقوا و نهبوا هما لم يتسجنوه هو الاي اتسجن
يعني ممكن نسميها خناقات حراميه في بعض
وهو اتمسك بقي بقصد طبعا
هو في حد كبير بيقعوا برضه
يالله ربنا يخالصنا من كل الحراميه
كتهم القرف ملئو البلد
الساحرة الشريرة
ReplyDeleteأعتقد انها ليست دموع تماسيح ولكنها دموع حقيقية ولكن من منطلق انه صعبت عليه نفسه ان يكون في هذا الموقف وليس بسبب انه برئ .. كما ان إعتقاد البراءة نسبي .. فمنهم من يرتكب جرما لايجده جرما عندما يكون هو السائد حتى اعتاد الجميع ان هذا شيئا طبيعيا لايستحق العقاب
يامراكبي
عدم تخطي الشرفاء لسقف معين .. هو شيئ لايدكه الا تلك القلة النادرة الاخرون يتعدون هذا اسف ويتوقعون انه الطبيعي ويستنكروا المجتمع عندما يحاسبهم على ذلك
إزميرالدا
اعمال الرجل المشهودة اثناء توليه منصبه لاترتقي لأداء متميز
بالفعل .. وشكر المسئولين لايستسيغ مع براءة المتهم
أبو شنب
والله اصل الموضوع لفت نظري نظرا لإختلاف وجهات النظر تجاهه
دكترة
هي جملة تبدو غير متناسقة بس بالفعل التركيز فيها يجعلها منطقية
جدو
بالفعل .. احيانا يتعاطف الراي العام مع امور من منطلق عاطفي ولكن قليل من الدراسة والتحليل تجعل كثير من الامور في نصابها الصحيح ومثال اصغر ام في مصر كما ذكرت خير دليل على ذلك
عصفور المدينة
بالفعل لم اتطرق لأداء الرجل اثناء رحلة توليه المسئولية ولكنها وجهة نظر جديرة بالفعل على تأكيد مااقول
بثينة
أعتقد ان قليلين وقد كنتي منهم لم يقتنع ببراءة الرجل وخصوصا بعد الحوار امطول على العاشرة مساء
محمود الدوح
لست وحدك من تعاطف معهم بل الغالبية وقد ذكرت ان من بجواري هو الاخر قد تعاطف معه وبل ودمعت عيناه واؤكد معك ماذكره جدو بأننا شعب عاطفي فعلا
محمد مفيد
لاشك انك تستطيع ان تتطرق لنقاط اخرى لم اذكرها في كتاباتك لموقع ابناء مصر .. ولكني سعيد انك انت الاخر تتبنى وجهة نظري وموقفي من الموضوع
خالد جرار
هو ليس خلاف بينه وبين القيادة ولك عندما يتطرق الموضوع للقضاء يصعب على الجميع ان يتدخل ومنه يتخلى الجميع وينفض يده مادام بين القضاء فلايريد احد في تلك المرحلة ان يزج بغسمه في القضية
محمد عبد الغفار
بعدما تذرف الدموع تحاول ان تثبت مايؤكد كلامك وفي رحلة البحث عن الكلمات تظهر كثير من النقاط التي تدينك قبلما تبرئك
احمد الحداد
نقطة مهمة جدا وهي نقطة الشرف والامانة والبراءة فقد اثرت ان البعض يعتبر تعريف تلك المصطلحات نسبية فتختلف تعريفها من شخص لآخر فمن يرتكب تصرف خاطئا قد يجده الاخر وعتقد انه غير ذلك ولا يدين
خمسة فضفضة
بالفعل .. اصعب من اسوار السجن الاسوار خارج السجن التي تحيط بالمفرج عنه بعد قضاء العقوبة ليصبح في سجن كبير يجده في عيون كل المحيطيين والمتعاملين معه
دكتور حر
يبدو انه لست انا الوحيد الذي تعامل من نفس المنطلق في هذا الموضوع
:)
رومانتيك روز
بالطبع ربنا موجود وهو الوحيد العالم بكل الامور .. وربنا يرد مظلمته في الدنيا قبل الاخرة لو كان بريئا
كوكا
بالطبع لايعلم الحقيقة الا الله ويفتري من يقول ان يعلم الحقيقة وقد قلت في تحليلي اعتقد انه غير كذلك وسردت اسباب اعتقادي وليس علمي
دنيا محيراني
بالفعل قد يكون هناك الالاف ارتكبوا اكثر منه بكثير ولم يحاسبهم القانون ولكن قد يجد القانون احيانا مجراه لبعض الاستثناءات وربنا يرحم الجميع
ويرد مظلمته لو كان بريئا بالفعل ويغفر لي لو كنت افتريت عليه في كلامي
تحياتي للجميع