عزيزي منتظر الزيدي
إنتظرناك طويلاً حتى يأسنا من ظهورك .. وذهب كل إلى حاله بعد أن إعتقد الجميع أنه ينتظر جودو ... ولكنك أبيت ألا ينتهي عام ألفين وتمانية إلا وتخيب توقعاتنا بظهورك في توقيت لايوجد أنسب منه
عزيزي منتظر الزيدي
كنا ننتظر ظهور شخص جدير بالإحترام على الساحة العراقية منذ سقوط بغداد عام الفين وثلاثة ، ولكن خاب ظننا فغابت الساحة من رجال العراق المحترمين ليظهر لنا إما أنصاف رجال ، أو مجموعة مجرمين طائفيين ضيقي الأفق وأصحاب مصالح خاصة
عزيزي منتظر الزيدي
لست أكثرهم إحتراماً فقط .. ولكنك ايضاً أكثرهم ذكاء .. فبينما الرجل ينهي رحلته ليجمع فيها زهاء ثمانية أعوام من الزهو المزيف والتكبر المفتعل والكبرياء المسرحي ، إلا وبك تختم الرحلة وفي توقيت قاتل بهدف ذهبي يطلق بعدها الحكم صافرة النهاية
عزيزي منتظر الزيدي
منذ ستون دقيقة لم يكن يعرفك أحد .. ولكنك منذ دقائق فعلت مايتمنى أن يفعله كل عربي منذ سنوات ولا يقدر .. ولكنك وحدك تمنيت وفعلت .. فنظل نحن مثلما نحن .. ولتصبح أنت منتظر الزيدي
عزيزي منتظر الزيدي
للمرة الاولى نجد الحذاء في قدمك له شرف يستطيع أن يدافع عنه .. ليفوق في لحظة لن تتكرر حذاء خروشوف الساخر
عزيزي منتظر الزيدي
كالعادة سوف نذهب لننام بعد أن حققت أمنيتنا ، وسوف تذهب أنت في غيابت الجب .. شكراً لك .. وعام سعيد
إنتظرناك طويلاً حتى يأسنا من ظهورك .. وذهب كل إلى حاله بعد أن إعتقد الجميع أنه ينتظر جودو ... ولكنك أبيت ألا ينتهي عام ألفين وتمانية إلا وتخيب توقعاتنا بظهورك في توقيت لايوجد أنسب منه
عزيزي منتظر الزيدي
كنا ننتظر ظهور شخص جدير بالإحترام على الساحة العراقية منذ سقوط بغداد عام الفين وثلاثة ، ولكن خاب ظننا فغابت الساحة من رجال العراق المحترمين ليظهر لنا إما أنصاف رجال ، أو مجموعة مجرمين طائفيين ضيقي الأفق وأصحاب مصالح خاصة
عزيزي منتظر الزيدي
لست أكثرهم إحتراماً فقط .. ولكنك ايضاً أكثرهم ذكاء .. فبينما الرجل ينهي رحلته ليجمع فيها زهاء ثمانية أعوام من الزهو المزيف والتكبر المفتعل والكبرياء المسرحي ، إلا وبك تختم الرحلة وفي توقيت قاتل بهدف ذهبي يطلق بعدها الحكم صافرة النهاية
عزيزي منتظر الزيدي
منذ ستون دقيقة لم يكن يعرفك أحد .. ولكنك منذ دقائق فعلت مايتمنى أن يفعله كل عربي منذ سنوات ولا يقدر .. ولكنك وحدك تمنيت وفعلت .. فنظل نحن مثلما نحن .. ولتصبح أنت منتظر الزيدي
عزيزي منتظر الزيدي
للمرة الاولى نجد الحذاء في قدمك له شرف يستطيع أن يدافع عنه .. ليفوق في لحظة لن تتكرر حذاء خروشوف الساخر
عزيزي منتظر الزيدي
كالعادة سوف نذهب لننام بعد أن حققت أمنيتنا ، وسوف تذهب أنت في غيابت الجب .. شكراً لك .. وعام سعيد
صدقت
ReplyDeleteانا معاك في كل حرف كتبته
ReplyDeleteكنا من زمان محتاجين الجزمة دي
مش بس بوش
اعتقد الجزمة ادت درس مهم اوي للعالم كله
بس كالعادة نبقى
نتفرج
و نفرح
و نقول والله راجل
و ندخل ننام
تصبح على خير
بالنسبة لى و لأنّى كنت أستمع منذ دقائق قليله لحديث ل "مصطفى بكرى" يحمل نفس المعنى تقريبا أجدنى لا أشعر بالموقف يقدّم لى أى عزاء أو تسريه !! أنا شخصيا أراه امتدادا لطريقتنا العاطفيه فى التعامل مع الأمور و التى تختلف أكيد اختلافا جذريا عن تعامل من بديهم الحل و الربط فى الشمال البعيد المتقدّم .. ربّما هو نفس ما وصفه "نزار قبّانى" ب "منطق الطبله و الربابه" !!
ReplyDeleteنفس الفارق فى النظره الذى يعتبر أن استقالة الوزير لدينا بعد إدانته هى غاية المراد من رب العباد و يخرج من الخدمه بما نهبه أو سلبه و يذهب إلى غياهب النسيان مستمتعا بما لطش بينما الإقاله فى الخارج هى مجرّد مقدّمه للمحاكمه و العقاب !! رمى "بوش" بالحذاء بالنسبة لى فعل عاطفى للغايه قد يكون تأثيره هو تأثير المسكّن أو المخدّر الذى يعمى نظر المريض عن المرض الخبيث الذى يسرى فى جسده فى انتظار علاج أكثر جديّه و نجاحا من الضرب بالحذاء
لا أظنّهم بالخارج يقيمون مواقف كالضرب بالحذاء كموقف ماسّ بالكرامه كما نفعل فى بلادنا !! خصوصا و صاحب الحذاء ظهر فى لقطات سريعه و هو يتلقّى الصاع صاعين أو أكثر ..
ربّما تكون نظرتى متشائمه وقد أجدنى مضطرّه للاعتذار عن عدم الاتفاق مع الإعجاب بما فعله الرجل .. و قد يفسّرها البعض إن مش عاجبنى العجب و لا الصيام فى رجب لكن الحذاء رفع كثيرا فى الأعوام الماضيه فى وجوه معارضين و مؤيّدين فى مجلس الشعب ثمّ انتهى بهم الحال أصحاب و حبايب تحت نفس القبّه يعنى تأثير رفع الحذاء أو حتى الضرب به لم يعد بالشكل الموجع للكرامه كما كان من قبل .. و معاك ربنا يا "منتصر"
مقال رائع ومعبر وذو شجون
ReplyDeleteوختام مؤلم وموجع
ولكنها الحقيقة
تحياتى لك استاذ احمد
رسالة الى العالم
ReplyDeleteما فعلة البطل المراسل منتظر الزيدي بضرب الحقير بوش
لااقول وازيد على الذي حصل اليوم
وادعوا الله بلافراج عن البطل واتمنى على كل غيور بلوقوف الى جانب منتظر في هذة الازمة الى حين الافراج عنه
الله يفرج عليك يابطل ياابو الغيرة بردت قلبنا يابطل وكلنا ندعيلك يامنتظر ,,,,, بردا وسلاما عليك
ReplyDeletebegad rageeeeeeeel
ReplyDeleteوالله رجل ابن رجال
ReplyDeleteالله يحرسه
فلقد عمل بحدي من راى منكرا فليغيره
اما بلسانه او بيده واضعف الايمان قلبه
ولكن لم يكن ضعيف الايمان
كان رجلا بمعنى الكلمه
وفقه الله
ادعو له بالنصره والبات كان الله فى عونه
الزيدي ألق في حذائه ما فاضت به القلوب من بوش وتصرفاته
ReplyDeleteقرأت مقالة لامراة هنا
http://www.shabab20.net/بلكونةمنى/tabid/157/mid/559/newsid559/146/orgMid/559/language/ar-JO/Default.aspx
تتغزل فيه بجيفارا
فلتأتي هذه المرأة لتكتب عن الزيدي
وأخيراً
ReplyDelete"رجل"
و الله رجل فحل قح أنت يا منتظر الزيدي
ReplyDeleteأسأل الله أن يحفظك من كل سوء
اللهم إكفه منهم بما شئت يا ربي
إخوتي أخواتي العرب و المسلمين لا تنسوه بالدعاء في ظهر الغيب
أختكم إيمان من الجزائر
راجل يا منتظر عملت اللي محدش عرف يعملة
ReplyDeleteكلنا ورائك يا منتظر و الله معك
ReplyDeleteToo bad he misses him.
ReplyDeleteيراد ضحكة كركرة للي سمع وللي ماسمع ومادرى ترة بوش انضرب بالقندرة ,,,,,, حياك يابطللللللللللللل
ReplyDeleteخد الصورة دى أحلى يا أحمد
ReplyDeleteله الشرف ولنا وله الله
ReplyDeleteتحياااااااااااتي
البطل المغوار منتظر الزيدي أقدم لك كل الشكر و الاحترام لك و أدعو الله أن يحميك من أي أذى يا بطل يا همام هذا العمل خير ختام لحياة مجرم الحرب
ReplyDeleteقندرناك واخلصنا منك...وباقي اوباما الانكس منك
ReplyDeleteوالله على راسي وتسلم ايديك يابطل
ذهب بوش إلى العراق ليستكشف أسلحة الدمار الشامل بالعراق و عرفنا أنه يبحث عن حذاء منتظر الزيدي
ReplyDeleteقندرناك واخلصنا منك وباقي اوباما الانكس منك
ReplyDeletesaraloool
ارجو متابعة الردود على الخبر والصور في موقع
ReplyDeletewww.ammonnews.net
كالعادة سوف نذهب لننام بعد أن حققت أمنيتنا ، وسوف تذهب أنت في غيابت الجب
ReplyDeleteبجد بتمنى من كل قلبي ان ده ما يحصلش
و الراجل ده لو اعتقل و اختفى حانحس باحباط و خيبة امل في بلادنا و حكامنا و عروبتنا
الحكاية مش حكاية مشاعر فوضوية
والحكاية ما تقبلش التتفيه
انا سعيدة باللي حصل من الصحفيالبطل ده
وعلى قد سعادي على قد خوفي و رعبي من ردود أفعال باردة حاتحطلنا صورتنا كده خبط لزق في وشوشنا
لاااااااازم العرب يتحركوا
شعب
مسئولين
حكام
الراجل ده يستاهل التبجيل و التقدير مش الضرب و الاهانة و التعذيب
أتمنى ان اليوم الجديد اللي جاي بكرة ييجي بلون مختلف عن السلبية و المهانة والبرود اللي اتعودنا عليه
بجد
كفاية احباط و ذل
تحياتي
انشرها لكل المضافين عندك
ReplyDeleteفى الموبايل والماسينجر والمازينجر
سبحان الله وكان صدام فى مرقده ياخذ ثاره وبالمثل ما بين عيد الاضحى وعيد راس السنه يعدم بوش رميا بالجزم ويعيش زليلا ويموت صدام ونحسبه شهيدا واصبح ذلك الحذاء اغلى من بوش الان فمن يشتريه باعلى سعر
ReplyDeleteأقترح بوضع جوز الأحذية في متحف ليقوم المواطن العراقي والعربي بزيارته.
ReplyDeleteإن الذين يظنون أن الأمر مجرد عاطفة فارغة لا يفهمون لغة الرموز، يكفي أن الرجل أعلنها لبوش ومن وراءه من كلاب الغرب أن العرب والمسلمين فيهم رجال يقولون لا بأعلى أصواتهم ولا يزال العربي يأبى الضيم ويرفض الإهانة ولا يخنع للغازي المحتل.
تحية إجلال وإكبار يا منتظر وأسأل الله تعالى أن لا تكون هذه آخر زوج أحذية وان يبدأ مسلسل الأحذية الذي يلقى في وجوه الظلمة والمستبدين وبخاصة حكام الشؤم الحكام العرب
حاسس براحة نفسية شديييييدة
ReplyDeleteمع بعض الترقب لباقي الحدث .... ولكن أخيراً ظهر رجل
آخر مشهد شفته قبل ما أنام
ReplyDeleteوبصراحة كانت أول مرة أنام فيها وأنا مبسوطة وباضحك كمان
بس فعلا الصحفي صعب عليا جدا وربنا معاه ويعينه على اللي هايحصله
ومتهيقلي بعد كده هايمنعوا دخول الصحفيين بالأحذية في المؤتمرات بتاعتنا..خوفا من إقتباس الفكرة
هي الجزمة مش هتغير حاجه
ReplyDeleteلكن الجزمة دية أشرف من ناس كتير اعتادت على الحج كل سنة لواشنطن وتقبيل أحجار البيت الأبيض
ReplyDeleteإن الذين يظنون أن الأمر مجرد عاطفة فارغة لا يفهمون لغة الرموز، يكفي أن الرجل أعلنها لبوش ومن وراءه من كلاب الغرب أن العرب والمسلمين فيهم رجال يقولون لا بأعلى أصواتهم ولا يزال العربي يأبى الضيم ويرفض الإهانة ولا يخنع للغازي المحتل.
بما أنّى ممّن يعتبرون الأمر عاطفه فارغه أحب أن أقول أنّى مللت لغة الرموز ..
مللت لغة "أدامك الله ذخرا يا أخى" ..
مللت قول "أنشرها على كل أصدقائك" ولا أرى فارقا بينها و بين نشر رسائل "أنشرها و لك الأجر و الثواب"
مللت ترديد "كلّنا وراءك يا منتصر" بينما يتأهّب كلّ منّا للذهاب لفراشه و شد اللحاف و الغط فى نوم عميق ..
كلّها أقل من شهر و ينسى الجميع "منتصر" و ما فعله و يعودون لممارسة حياتهم بعد شعور زائف بالانتصار لم يتحقق بعده أى شئ .. ربّما لأنّ مطالبنا متواضعه و تكفينا الرموز التى لا يكلّف أحد نفسه عناء فكّها و شرحها فتظل ردودنا مقتضبه غامضه لا يفهمها سوانا ولا تصل إلاّ إلينا و كأنّنا نقوم بأفعالنا لنسعد أنفسنا لا كى يكون لها تأثير على من توجّه إليه .. ما علينا
عارفه المشكله ليقرروا ان الصحفين يدخلوا المؤتمرات حافيين
ReplyDeleteفيه حاجه هو انا سمعت ان فيه صحفى تانى اعتذر لو صح حد يقول مين هو اونا ارووح اهديله شوزين فى عينه من عندى
لقد سعدثت كثيراً وودت ان يكون الحكام العرب جميعهم في موقف بوش
ReplyDeleteاااااااه كم أثلج صدري هذا الرجل الشجاع...فقد خاب ظني في رجالنا العرب إلى أن أتى منتظر..
ReplyDeleteفقد كّنّا في إنتظاره جميعاً..يحي المنتظر شجاعاً إلى الأبد.
الأستاذ سعيد كلامك عن الشمال المتقدم و تحقيرك من فعلة البطل و كلامك المخزل بيوضحلنا كويس اوى انتمائك الدينى و انا بقولك قل موتوا بغيظكم
ReplyDeleteعاشت ايدك يابطل العراق .. نحتاج رؤساء مثلك ترشق العدو بالاحذية .. مو اتسلم عليهم وتوقع اتفاقيات الغدر والخيانة... رسالة من كل نساء العراقيات الشريفات (السنة والشيعة و المسيح والصبة والاكراد ).. والله يحفظك للعراق
ReplyDeleteلك يسعدلي ربك يا بطل
ReplyDeleteسوييت اللي ما قدر يسوويه 50 مليون واحد
رساله الى كل متخاذل :
نصيحه لاتبدي برايك هنا
زمان الوصل
ReplyDeleteلا فض فوك
عزيزى شقير
ReplyDeleteحدث مثل تلك المواقف بالخارج لمن يعتبر هذا العمل عاطفيا لااكثر
حدث ونال ساركوزى تورتة كاملة فى وجهه من أحد المعارضين .. ناهيك عن ان الغرب هو من اخترع البيض الفاسد والطماطم
احيانا يصبح هذا الفعل هو المتاح ولو مؤقتا لاشفاء الغليل بدل مانطق ويذهب هذا الحقير بما فعل .. نعم .. نريد انتقاما اكثر من ذلك .. لكن الى حين نستطيع .. لااقل من ان نعبر عن انفسنا
تحياتى لك
الاخ شقير
ReplyDeleteاولا انا زعلان منك لانك بطلت تيجى عندنا فى البلكونه
يعنى احنا عندنا ظروف عائليه تقوم تبطل تيجى؟ هو دا العشم ؟ماشي ياعم اعرف صاحبك وعلم عليه
ثانيا .. انا مش متفق معاك ان منتظر دا بطل ..حاسس ان الحكايه كلها نوع من انواع التنفيس والحيل النفسيه نظرا لعجزنا وقله حيلتنا ..لو عايزين نضرب بوش وامريكا كلها بالجزمه يبقى نشتغل صح وننتج حاجتنا بايدينا ..وساعتها يبقى ضربناه بالجزمه ..الضرب بالجزمه ماهو الا انتصار وهمى زى بقيه الانتصارات الوهميه الى بنحققها
تحياتى ليك ياشقير ..الاختلاف فى الراى لا يفسد للود قضيه
ميجووووووووو
لقد أثلجت صدورنا بعملك البطولي الذي رفع رأس العرب عامة و العراق الصامد خاصة. حفظك الله و رعاك أخي منتظر الزيدي و كلنا معك.
ReplyDeleteوالله كلامك كله صحيح وأنا معاك.
ReplyDeleteوعاشت أيد منتظر الأسد البطل
الأصيل
والله لو لاح الحذاء البوش لأنقلبت الدنيا.
تشكر يا أبن الرافدين الأصيل
رسالة وصلتلي على الموبيل من قليل:
ReplyDeleteبعد مؤتمر الأمس والهجوم الحذائي على بوش..قررت الولايات المتحدة الأمريكية تصنيف شركات
باتا
كلاركس
ناين ويست
إيكو
بالي
كشركات راعية للإرهاب
:))
اللي مزعلني إنه جه علينا الزمن اللي تبقى فيه أقصى طموحات إنتصاراتنا هي مجرد .. حذاء
ReplyDeleteفعل بحذائه ما عجزت ألسنة الحكام عن فعله ،فكان حذاؤه أشرف منها
ReplyDeleteلا شلت يمينك يا منتظر يا ريت منك مليون
ReplyDeleteيا منتظر انا انحني لك احتراما
ReplyDeleteففي هذا اليوم اهاننا الحيوان بوش بالقبض على صدام
و ها انت قي نفس اليوم تهينه على مرأى العالم كله
فهنيئا لنا بك يا بطل
لقد جاء هذا المعتوه ( بوش ) إلى العراق راكباً صهوة جواد الكبر والغرور ، فأسقطه منتظر الزيدى من فوقه بضربة من حذائه .زفسقط صريعاً مذعوراً يلملم أذيال الخيبة
ReplyDeleteاقبل نعليك يامنتظر
ReplyDeleteفما طأطأ رأس الطاغية
سوى نعل تمرغ بالوحل والمطر
لم يتركوا لنا قلم نعبر به
فاضررنا لرفع النعل والحجر
بقي كل امانينا جزمة
ReplyDeleteربنا يعينه علي اللي هو هيشوفوا
ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها *** قيل الفوارس : ويك عنتر (منتظر) أقدمِ
ReplyDeleteلك التحية أيها البطل العراقي منتظر الزيدي..
لك كل الحب والإجلال والتقدير..
سلمت يداك على الجراح...
على الاشواك نثرتها هنا وهناك...
سلمت يداك ..على قصاصات الألم...سطرتها باقتدار...
سلمت يداك التي رمت وأنت تقول "هذه قبلة الوداع يا كلب"
فيه حاجتين لازم نتكلم عليهم بعد اللى حصل.
ReplyDelete1-(سعودي عرض شراء حذاء الصحافي العراقي الذي قذف به بوش بعشرة ملايين دولار أمريكي).
والله عجبنى جدا جدا ولو انى حسيت انه بيشترى كرامه العرب ب 10 ملايين دولار(سعر كويس.صح؟؟)
2-السؤال البديهى: ياترى بعد كده الصحفيين هيدخلوا من غير جزم ولا هيلزقوا رجلهم فى الجزمه ولا هيعملوا زجاج بين الرؤساء والصحفيين.
تحياتى.
محمد
سؤال بديهى بعد كده
احمد بيه وبعد احترامى الشديد لكل اللى انت كاتبه والفرحة اللى غمرتنى .. أنا شايفه هوان وذل إن مايكونش فى إيدينا غير جذمة نحدف بيها عدونا وإن كان الموقف مهين وأكيد أقوى من الرصاص فى المشهد ده تحديداً
ReplyDeleteبس مازلت شايف إننا وصلنا لمرحلة من الضعف بقت صعبة على النفس .. للأسف بعد ما كان جنود المسلمين مش بيتقابلوا إلا كل سنة أو اتنين مرّة من كثرة الفتوحات والجهاد وبعدهم عن بعد فى الأراضى البعيدة .. من الأندلس إلى الفرس إلى بلاد الروم إلى الدنيا بأسرها شرقا وغربا .. انتهى بنا الأمر بفردتى حذاء
أعتذر عن الإطالة
وشكراً سيّدى منتظر
أخي العزيز
ReplyDeleteأكتب لك هذه المرة لأدعوك مرة أخرى الى الانضمام الينا في الحملة السلمية التي تقوم بها المدونات التونسية للتنديد بالحجب المتواصل للمدونات التونسية؛ كما اننا نريد ان تتخذ هذه الحملة بعدا عربيا؛ نظرا لان المعانات و الهموم مشتركة؛ لذا ارجو منك ان تقوم كما عودتنا سابقا بنشر اللوقو و الكتابة في الموضوع؛ خاصة و ان المدونات المصرية تعاني ايضا من بعض المشاكل كغيرها من المدونات العربية؛ تجد اللوغو و تفاصيل أكثر في مدونة ضد الحجب
http://anticensuretounes.blogspot.com
الدعم المصري مهم جدا بالنسبة لنا نظرا للثقل الكبير الذي تمثله المدونات المصرية في عالم التدوين العربي
تحياتي مع الشكر مسبقا
آدم الصالحي
كان حذائك نطق بما خرست عنة السنه الكثيرين فان ما سطر فى صفحات التاريخ هو( كرامة تنتفض)احترمك يا منتظر الزيدى
ReplyDeleteوادعو الله لك بان تسلم من ايديهم
ايها المقاوم البطل حماك الله من كل سوء اتمنى من الله ان تكون قدوة لكل حكام العرب النائمين والمتأمرين على الشعوب
ReplyDeleteبصراحة انا كنت اخجل من كوني عربية لكن بعد هدا العمل البطولي من منتظر اقول انني عربية و افتخر لانه مازال هناك عرب لا يرضون بالدل والمهانة.و ارجو من الله ان يحفظه ويعينه في المرة القادمة بقدف بوش بحداء اخر في وجهه
ReplyDeleteالدنيا كلها بتحب حذاءك يا منتظر ولو مش حرام كنا عملنالك تمثال يا سلالة الابطال
ReplyDeleteانت بطل و ستذكرك الاجيال الى الابد
ReplyDeleteبوركت يمناك
ReplyDeleteوفخرا لأمك ولأمتك دمت أبدا..
خاتمة مشرفة لذلك النذل.. .. فهو يستحقها..
أيها الطبل شكرا لك وكل الشكر... كل كل كل الشكر لك
فقد اسعدتنا جدا وملأت قلوبنا بهجة... وفرحة وشجونا..
قلوبنا معك... ودعواتنا لك ولأهلنا في غزة الصمود..
ولكل حر أبي يأبى الظلم..
يا منتظر... أنت كنت الأمل المنتظر...
ستكون اروع واجمل درس يدرس في التاريخ...
واجمل ذكرى تنعش الأمل في النفوس...
لن ننساك أبدا...
بوركت بوركت بوركت
أنت وشعب غزة ..
وكل إنسان حر يأبى الظلم..