رؤية تخيلية لأحداث حقيقية
أثارت الحكاية الجنسية التي سمعها شريف جمعة جبريل من صديقه في اليوم السابق مخيلته إلى درجة كبيرة وظل مشغول بها طوال اليوم ، كان الجنس في حياته لايتعدى تخيلات ينتهي به الأمر على إفضاء شهوته بيده ، فلم يعرف شريف طعم القبلة من قبل ولا ملمس يد إمراة ، لم يأذن الزواج بعد أن يأخذ طريقه إلى حياته بالرغم من تعديه الثلاثين عاماً ، وكيف يستطيع أن يكوّن مسكن زوجية براتب لايتعدى خمسمائة جنيها شهريا من وظيفة سائق نصف نقل لدى إحدى شركات الحاسبات ، وهو في طريقه لمعرض بيع الشركة زاده منظر دلال إحدى الفتيات في الطريق إثارة وهي تتعرض لإغواء أحد الشباب في إحدى السيارت ولحظات وكانت تركب معه سيارته ، كانت الإثارة الجنسية لشريف في ذروتها وهو يشعر بالقهر من الكبت الجنسي لدرجة جعلته لايستطيع أن يقاوم فكرة ملامسة فتاة في نفس اللحظة التي قابل فيها بشارع رفاعي وقريباً من معرض الشركة التي يعمل بها فتاتان جميلتان تجرجران خلفهما شنط سفر إحداهما نهى والأخرى هند
في لحظة وجد شريف نفسه ينحرف بسيارته تجاه الفتاتان المشغولتان أيديهما مع شنط السفر ومد يده ملامساً صدر الفتاة القريبة له ، لم تتعدى الملامسة لحظات أخرج فيهما شريف كل الكبت الجنسي والقهر المجتمعي وكأنه ينتقم من كل شيئ في تلك اللحظات ، كانت سعادته لاتوصف وهو يحصل في النهاية على مناله بملامسة جسد إمرأة ، ظهرت سعادته وإرتياحه في نظرته لهما بعدما تخطاهما بسيارته وفي إبتسامة تعبر عن وصوله لمرحلة الشبق في حصوله على ماحُرّم عليه طوال حياته ، كان أمام شريف ثانيتين وينتهي الموقف ليستعيده بعد ذلك مراراً وتكراراً في أحلامه المسائية أو خلف أبواب دورة مياه منزله ، ولكن لم تمر الثانيتين بالشكل الذي كان يتمناه ، فتوقفت سيارته نتيجة زحام السيارت وتغير السيناريو كلياً ، لم يدري شريف ماذا فعل ولا ماذا يفعل بعد أن إزدحم عليه المارة وطاردته الفتاة
في لحظة وجد شريف نفسه ينحرف بسيارته تجاه الفتاتان المشغولتان أيديهما مع شنط السفر ومد يده ملامساً صدر الفتاة القريبة له ، لم تتعدى الملامسة لحظات أخرج فيهما شريف كل الكبت الجنسي والقهر المجتمعي وكأنه ينتقم من كل شيئ في تلك اللحظات ، كانت سعادته لاتوصف وهو يحصل في النهاية على مناله بملامسة جسد إمرأة ، ظهرت سعادته وإرتياحه في نظرته لهما بعدما تخطاهما بسيارته وفي إبتسامة تعبر عن وصوله لمرحلة الشبق في حصوله على ماحُرّم عليه طوال حياته ، كان أمام شريف ثانيتين وينتهي الموقف ليستعيده بعد ذلك مراراً وتكراراً في أحلامه المسائية أو خلف أبواب دورة مياه منزله ، ولكن لم تمر الثانيتين بالشكل الذي كان يتمناه ، فتوقفت سيارته نتيجة زحام السيارت وتغير السيناريو كلياً ، لم يدري شريف ماذا فعل ولا ماذا يفعل بعد أن إزدحم عليه المارة وطاردته الفتاة
لقد شاهد شريف هذا الموقف سابقاً ولم يتطور الأمر بهذا الشكل ، ولكنه بدأ يستعيد وعيه ويدرك خطأه ، إعتذر للفتاة .. أنا آسف ياست .. أحب على راسك .. معلش والنبي .. خلاص والله .. انا غلطان .. انا آسف .. ومع كل إعتذار يتمنى أن تنتهي الأمور سريعاً قبل أن يظهر أحد من شركته وتصبح فضيحة له أمام زملائه ، كان يعلم أنه أخطأ وكان ذلك يجعله منكسراّ متقبلاً لأي أمر يقال له لدرجة أنه لم يقاوم فتي يصغره بأكثر من عشرة أعوام في أوائل العشرين يدفعه لنقطة الشرطة القريبة مع الفتاتين ، لم يقاوم .. لم يتعارك .. كان يريد أن يترك مسرح الجريمة سريعاً لعل وعسى أن تنتهي المشكلة بعيداً بعد أن عقد العزم على تقديم إعتذرات كاملة قد تكون مهينة لأي إنسان آخر في موقف آخر ، إعتذارات تصل إلى تقبيل قدميها ، أي شيئ فقط ينهي تلك الفضيحة ، ولكن توقعه لم يكن في محله .. قدم إعتذراته عن فعل يتكرر آلاف المرات يومياً ولم يتطور قبلاً مثلما حدث معه .. ولكن
ولكن ... لم تقبل الضحية توسلاته ومن يومها وهو في السجن ولمدة ثلاث سنوات وتغريمه خمسة آلاف جنيه تحويشه عمره خلال أربع سنوات .. بعد أن تعدت خطوط فضيحته شركته ومركز الحاسبات التجاري وشارع الخليفة المأمون ومصر الجديدة ليصل لخارج حدود مصر .. لجميع أنحاء العالم
ماسبق .. رؤية تخيلية لأحداث حقيقية حدثت في شهر يونيو الماضي
تخيل جميل لما حدث ولكن اين شهامة اولاد البلد اللى كانوا ينهرون الشباب اللى يعاكس فما بالك من التحرش ولكن سوال هل البلد لا يوجود بها بنات منحرفات لدرجة ان شخص يفكر قى لمس ثدى انسة او سيدة فى الشارع لا اعرف ولكن الممنوع مرغوب فهنا فى دبى من كثرة العاهرات فالانسان ينفر منهم لدرجة غير عادية وهناك عدة اسباب اولا التربية القنوات الفضائية الانترنت والملابس المثيرة التى ترتديها البنات وربنا يستر
ReplyDeleteleeh bt7awel taltmslo a3zar ????
ReplyDeletetb w hya
zanbaha eh tet3rd le da
ektb qessa tania le wa7da mashya fel share3 w fag2a et3rdt le da mn 3'er sabe2 2nzar w ad eh athr da feha
اولا انا مستغربه جدا ان حضرتك بتديله مبرارت بجد اسمحلي مستغربه جداااااا
ReplyDeleteثانيا ولو افتراضنا ان ده حقيقه او اي اسباب اخري
ليس مبرر ان ينتهك جسد فتاه ليس مبرر ان يستحل عرض فتاه لمجرد اشباع رغبته وان ار كل رجل يريد ان يشبع رغبته المكبوته بهذا التصرف يبقي خلاص الدنيا يبقي راحت عليها السلامه ارفض اي مبررات لهذه التصرفات بشده وبعنف
وكل من يلتمس لاي هذه الاشخاص من اعذار بيبقي كده بيدي تصريح ضمانيا وموافقه محسوسه انك ما فعلته يا بني غصبن عنك يا سلام يا سلام
انت مكبوت جنسيا روح اهتك الاعراض انت مكبوت جنسيا روح انتهاك الاجساد انت مكبوت جنسيا روح امد يدك لمن تقف امامك ولا تفرق لابسه مش لابسه ولا يهم
اعذار اعذار وتشجعيات خفيه لهذه التصرفات الحقيره وموافقه ضمانيا وتجاوب مع الجاني ضد الضحايا من النساء المتحرشات
استاذ احمد انا مستغربه جدااااااا من حضرتك
واسفه من الاطاله ولكني مصدومه في رايك
وشكرا لك ولسعه صدرك لنقدي لك
ولكن هذا العادي من رجال هذا الوطن حتي لو كانوا يحملون عقول نحترمها
تحياتي
تخيل هو اقرب للحقيقه ....وكن البنت نهى جريئهو شجاعه....
ReplyDeleteنسيت تقول ان شريف ماكان بيفوت صلوة وكان بيصوم رمضان كمان
ReplyDeleteاسمحولى
ReplyDeleteده مش تبرير...ده تحليل...
يعنى محاولة تخيل السبب ورا فعل زى اللى حصل
ثانى حاجة: حياة: الحل فى العاهرات؟
ولا الحل ان الدنيا يتعدل ميزانها شوية والإنسانية التلقائية تبقى سهلة...واحد بلغ...بيشتغل...يتجوز!
بس
تحليل رائع يا ابوحميد
ReplyDeleteانا مش شايف ان هناك اى محاوله لتبرير ما فعله المتحرش بنهى !! لأننا نعرف جميعا ان ما فعله خطاء و قد نال جزاءه .. لكن ما قرأته هنا تحليل افتراضى لما يحدث بالالاف كل يوم
أعتقد إن الأستاذ شقير لم يسوق المبررات ليدافع عن الفعل المشين الذي ارتكبه شريف في هذه القصة التخيليلة، ولكن أكيد أي فعل له مسبباته وخلفياته المؤدية ليه، أصل مش من الطبيعي إن الراجل هايكون مستقر في حياته الجنسية ومعندوش رغبات مكبوتة مش عارف يصرفها فين وإزاي وهايجي كده من الباب للطاق ويتحرش بأي واحدة ماشية في الشارع
ReplyDeleteالتبرير للفعل مش معناه دفاع عن الفعل
مش عارفة أقول لك أنا معجبة قد ايه بالبنت دي و رغم اني ماشفتش شكل الجاني بس أنا مش متخيلة ايه اللي أغراه في نهى و خلاه يعمل كدا البنت صغيرة جداً حجماً و كانت لابسة لبس أقرب للصبيان بحكم انها لسا راجعة من السفر يعني الوضع كله غريب
ReplyDeleteفرحانة أكثر بالحكم لانه هيخلي كل واحد سافل يراجع نفسه ألف مرة قبل ما يفكر يضايق بنت بس يا رب بقى البنات كلها تبقى في نفس شجاعة و جرأة نهى و يرفضوا يتخلوا عن حقوقهم.
على الصعيد الآخر أنا بشوف انه في حوادث تانية بتكون البنت هي المتهمة الأساسية و خصوصا باللبس اللي بيلبسوه و طريقة مشيهم و ضحكهم في الشارع و أنا بصراحة مش عارفة ازاي أهاليهم بيسمحوا لهم يخرجوا بالشكل دا من بيوتهم؟
يعني لا أملك الا اني أدعي ربنا يهدي الناس جميعاً و يرجع لنا صورة مجتمعنا الحلوة من تاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteحسيت ان حضرتك عاوز تلتمسله العذر باي طريقه
بس لو كل واحد خد الاسباب دي ذريعه انه يتحرش باي واحده لا بيها ولا عليها كانت الدنيا حاتبقي غابه
واكيد هو كده بقي عبره لغيره اللي هايفكر الف مره قبل ما يقدم علي فعل حاجه زي كده
انا اسف، اجد ان البوست تبرير و محاولة لخلق تعاطف مع هذا المجرم
ReplyDeleteسمعت الكلمة؟
المجررمم
يا ترى كنت كتبت البوست لو كانت الضحية امك او اختك؟
كل المقدمات غير مهمة، كل الاسباب غير مهمة، المهم هو الجريمة، رجل من غير شرف مد يده على بنت في الشارع
جميلة جدا و غير محجبه؟؟ مش موضوعنا و لا يخلصه من الذنب مقدار حبه، راتبه مش كافي؟ مش مهم، نص الشعب العربي راتبه مش مكفيه، عنده هيجان؟ هو كيرز؟
الاسباب و المسوغات و مدى توقد رغبته الجنسية كلها مسائل غير ذات علاقة، المسالة الوحيدة ذات العلاقة هي انه ارتكب جريمة بشعة و استحق عقابه العادل
اسف؟ اسف في عينه، لو سرق او اختلس تنفع الاسف؟ لماذا ترى انها يجب ان تنفع عندما اعتدى على شرف بنت؟؟؟؟
يا اخي ما انا كمان يعني متقد جنسيا و مش متجوز، تقبل تحترمني او تكون صديق الي او تلتقي معي مرة اخرى لو سمعت اني كنت ماشي بالسيارة و مسكت صدر بنت؟
ما انا ساكت و كافي الناس خيري شري و مستني اليوم اللي تفتح فيه ابواب الزواج و امارس حياتي بصورة سوية و شرعية
شمعنى هو يعني اللي ما صبرش؟؟
ارى ان العقوبة مناسبة تماما، فليكن عبرة لمن يعتبر
بص يا أستاذ أحمد
ReplyDeleteابن الو**ة اللي عمل الجريمة دي مش أول مرة يعملها ولا كانت هتبقى المرة الأخيرة وبيعملها مش عشان هو بروح امه مكبوت... بس بيعملها لأنه ابن مجتمع وسخ بيحقد على الستات عموما والستات اللي من طبقة اجتماعية أعلى خصوصا
المجرم ابن الك**ة اللي ما عرفتش تربيه مسك الضحية من صدرها وشدها منه لحد ما وقعها على الأرض ودا مش سلوك واحد عايز يشبع حاجة جنسية... دا سلوك مجرم ابن ستين كلب يريد أن يذل ضحيته ويشعرها أنها لا شيء وأنها حقيرة وضعيفة ومهزومة وضحكته لم تكن ابتسامة نشوة الوصول لشبق جنسي بل ضحكة سخرية وتلذذ بإذلال وإهانة "المرأة" التي تربى على أن يحتقرها باعتبارها "الركوبة" التي لم يوفرها له المجتمع (لأسباب مختلفة) لكي "يركبها" في الحلال!! فقرر أن يذلها ويقهرها ويدوس على كرامتها وإنسانيتها بالجزمة وبالقهر وبهتك عرضها.... أنا مش بحب مسمى التحرش الجنسي وباحسه خواجاتي أوي
نهى اتعرضت لهتك عرض ودي التهمة اللي اتحاكم بيها الوسخ ابن الو**ة شريف جمعة جبريل ومحتاجين نشوف جريمته بالمنظر دا وبالتوصيف ده... ابن الو**ة ده هتك عرض البنت دي وبيتعاقب على جريمته الوسخة دي
ولا يوجد أدنى تعاطف مع "حرمانه" من "الركوب" ولا مع أمه حتى اللي بكت ساعة الحكم... في الحقيقة الصورة صورة أم ما عرفتش تربي ابنها أو ربته على إن المرأة كائن حقير يبقى يستاهل هو وأمه ولتكن صورة المرأة الباكية أيقونة تحذيرية لكل أم بتربي ابنها على إن المرأة حقيرة و"هتجوزه ست ستها" وإنه البيه الدكر المفضل على أخواته البنات وغيرها من المفاهيم التي تزرعها أمثال تلك الأم البائسة في نفسية ابنها الحقير شريف جبريل
تحياتي والخلاف في الرؤية لا يفسد للود قضية يا ابو حميد
عزيزي شقير
ReplyDelete===============\ بعد هذا الههجوم الساحق الماحق انا عندي راي مختلف عن تحليلم اللي انا متاكده انه مش هدفه الدفاع عن المتحرش
علم النفس بيقول ايه؟؟
بيقول ان المتحرش لو المغتصب
مش لازم ابدا يكون عنده حرمان جنسي
بالعكس كتير منهم كتجوزين
واحيانا عواجيز
ده بيكون نوع من فرض السيطرة علي الضحيه عن طريق اخضاعها واخافتها
لانمسكه صدر البنت مش ده اللي ها يهدي سعاره الجنسي
لو الموضوع حرمان كانت في بنات الليل حل لمشكلته
التحرش مرض نفسي مش ناتج عن الحرمان لكن عن رغبه في الحصول علي متعه السيطرة
سيبك انت من كل ده
الراجل ده لما يطلع من السجن ها يطلع عينه مكسورة ولا وحش مع اول ست يقابلها؟؟؟
رغم أن القصة التخيلية جاءت في البداية مقنعة الى حد ما ولكنك ربما أغفلت أن مايحدث يوميا في شوارع المحروسة أمر لايمكن السكوت عليه ، لقد أصبح التحرض بالفتيات والنساء حتى العواجيز منهن أمر في غاية السخافة و إهدار لكرامة المرأة وعفافها، فقد جعلته في النهاية يعرب عن خطأة وإنه كان يتخيل كما يتخيل دائما وهو يمارس العادة السرية وغيرها، وربما جاءت النهاية في قصتك توحي قليلا بالتعاطف وهذا ماجعل البعض يعتقد إنك تبرر له هذا التصرف المشين.
ReplyDeleteأعرف أنك ذكرت أن هذا الخطأ الذي أقترفه كلفه 3 سنوات من عمره وتحويشه العمر،بمعنى أنه خسر كثيرا ،ولكن مثله يجب أن يخسر كل شيء ولاتعاطف معه، وعلينا أن نتساءل كم واحدة مثل نهي تجرأ وفعل فيها مافعل؟؟؟
ولو أن تلك الفتاه لم تفعل مافعلته، أو إنها رضخت لمطالب البعض بإعتذاره لها لنجا بفعلته وكررها مع غيرها، فمشكلتنا دائما إننا نخشى الفضيخة وماذا سيقول الناس ونحن في مصر أكثر الناس قولا لكلمة ( معلش) المسامح كريم، لكن الموضوع تجاوز الحدود وأصبح يهدد أمن المرأة
=============================
ودعني أسرد لك موقفا حدث أمامي في قسم شرطة الهرم عندما دخلت فتاة شعبية تشكو من تحرش بعض شباب الشارع بها، لقد نالت سخرية وإستهزاء من الضباط وأمناء الشرطة للصبح
==============================
لقد أجدت في تحليل شخصية المتحرش ولكن ربما لو كان الوحيد من القلائل الذين يقومون بهذا الفعل لما أستاء المعلقون، ولكن هو واحد ضمن الملايين الذين يفعلون ذلك دون رادع لهم ، أفهم قصتك وماقصدت بها لكن الشارع المصري والرأي العام المشحون لايرغب في أن تسرد اية علامات تشير على أنه فجأة أنتبه لخطأه، لأن مثله يمارس هذا الفعل دائما وعن عمد
==========
راااااااااااااااائع يا احمد يا شوقير
ReplyDelete.
.
واظن انك عارف دا ومش مستني حد يقولهالك
.
.
ياريت بس المجتمع قبل ما يحاسب علي الغلط يوفر الظروف المناسبة اللي تخلي الانسان ما يعملشي الغلط
.
.
تحياتي
والسلام
kelma bs baseta wa2fa fe zory
ReplyDeleterabena sattar ,,, ya3ny 3omr rabena ma hyfd7 wa7ed mn awl mara ,,, rabna bystor marra w etnen w talata ,,,, mtqn3nesh enha awel marra leh
فى الحقيقة بعيد عن نية حضرتك سواء ده تبرير ولا تحليل
ReplyDeleteلو أخدناه كتحليل ، هيبقى تحليل حضرتك قاصر على حالة شريف جبريل
شريف جبريل بحسب تحليلك عنده كبت
معرفش يطلعه بأنه يروح يعمل حرام ، مع واحدة ...
ولا أنه يعمل حرام بأنه يروح يقعد فى سيبر ... ويشوف ... وديه أهون شوية
لكنه طلع الكبت اللى عنده بأنه أنتهك عرض آدمية ملهاش دعوة بالكبت اللى عنده
انا أصريت إنى أقول حرام حرام وبعدين قولت إنتهك عرض آدمية
لأن حساب ربنا كده ومفروض أحنا البشر نحاسب كده
راح لواحدة مش ولابد ... حاله مع ربنا بقى يغفر له أو لأ أو لو أستخدم الحل التانى حتى
لكن الحل التالت اللى هو عمله ، أنه أنتهك حق آدمية فى أنها تكون آمنة
كده بقى له ذنب عند ربنا وعليه حق على بنى آدمة
هى حرة بقى تسامحه ، تسيبه ، تاخده وتخلصه من الكبت ، براحتها
ده حقها أنها ترضى بالقانون اللى مفروض أن المجتمع أرتضاه ، اللى بيقول اللى ينتهك عرض أنثى ياخد 3 سنين سجن
أنا كمان قولت أن تحليل حضرتك قاصر على حالة شريف جبريل
لأن حضرتك مقدمتش أى تحليل على أساسه تقدر تعمم حالة الكبت على كل الشباب المصرى
بمناسبة الكلام عن أن المجتمع المفروض قبل ما يحاسب علي الغلط يوفر الظروف المناسبة اللي تخلي الانسان ما يعملشي الغلط
ReplyDeleteسيدنا عمر عطل حد السرقة فى عام الرمادة (المجاعة) ، مع أن ده أنتهاك لحق البنى آدمين أنهم محدش ياخد حاجة بتاعتهم وكمان فى حرزهم
لأنه كان فى مجاعة ولأن الأكل من حاجات الإنسانية الضرورية (كمان هى من الحاجات الأساسية فى الإقتصاد) اللى الإنسان ميعرفش يعيش غير بيها
لكن مسمعتش عن حد قال إن الحاجة إلى الجنس (أو الإشباع الجنسى) هى من حاجات الإنسان الأساسية أو الضرورية أو أى حاجة ، يتهيألى ولا حتى فرويد
المجتمع مطالب صحيح بأنه يشبع لأفراده حاجاتهم ، لكنه مطالب بأنه يحاسب المخطىء منتهك الحق
صحيح ممكن (يعديها) لأنه مش قادر يشبع حاجة أفراده ، لكن حتى لما يعديها بيعديها فى حالة الحاجات الأساسية وبالقدر اللى يكفى للأشباع وبس
ReplyDeleteأولا ... احب أشكر كل اللي علق على التدوينة دي اللي كان فيه تباين الى حد كبير .. وفي هذا التعليق الطويل سوف أتناول بشكل عام وجهة نظري وسوف تكون غالبا شاملة ردا على جميع التعليقات
بالطبع البوست يبدو وكأنه قصة فلا يوجد رأي مباشر ولا وجهة نظر خاصة بي محددة في القضية بطريقة مباشرة ولذلك حدث هذا التباين نتيجة القفز إلى ماالغرض من التدوينة
قبل العودة إلى النص وتحليله أحب ان اؤكد ان تلك النظرة تخيلية كما هو مذكور من وقائع حقيقية وكلها من سياق ماقالته المجني عليها في قناتي أو تي في و دريم وحديثها لليوم السابع وليس من خلال أي راي للجاني .. وقبل أن يعتقد البعض أني التمس العذر للجاني أحب ان اقول أنه في يوم صدور الحكم وقبل يوم من كتابة التدوينة كتبت هذا التعليق مصادفة في إحدي التدوينات تعبر عن وجهة نظري وسعادتي بالحكم
http://anegyptian81.blogspot.com/2008/10/congratulations-chicks-of-egypt.html
كلنا متفقون على ان التحرش أصبح ظاهرة ، وعند ظهور أي ظاهرة سلبية في المجتمع تبدأ أولى مراحل مكافحتها في الإقرار بها وعدم إنكارها وهذه مرحلة ليست بالهينة وتأخذ وقتا ليس بالقصير ومجهود ليس بالهين ، وقد تعدينا هذه المرحلة بنجاح الى حد كبير ، ثاني مراحل العلاج هو الأخذ بأسباب الظاهرة وتفنيدها والعمل على إزالة تلك الاسباب .. وبما ان التحرش الجنسي كظاهرة له أسبابه المتعددة والمتشعبة فمواجهته يجب أن تشمل البحث في جميع الاسباب المؤهلة له ، وبعد الحكم لاحظت ان الجميع هلل للحكم وأشاد برد فعل المجني عليها وندد بالإسلوب الحقير للجاني ، وهو شيئ بالجيد ، ولكن هل يكمن الحل في حكم محكمة ؟ لاشك ان الجانب القضائي في حل المشكلة له دور كبير ولكنه لن يكون قادرا على إنهاء الظاهرة لذلك لن اكتب جديدا إذا إستحسنت الحكم او نددت بالجاني أو اشدت بدور المجني عليها
ولكني فضلت ان استنتج سيناريو لحالة المجني عليها لعل وعسى يظهر من خلاله بعض دوافع التحرش وفرق كبير أن تذكر اسباب جريمة ودوافعها وأن تجدد مبرر لها فعندما أقول مثلا ان هذا السارق ارتكب جريمة السرقة لسبب أنه تعرض للظلم من الذي سرقه فليس معنى سرد دوافع الجاني للسرقة اني أبرر فعل السرقة وهذا مافعلته انا لا أبرر ولكني استشعرت حالة الجاني من الأحداث الحقيقة ورويتها قد يختلف معي احد في استنتاجي لحالة المجني عليه وهذا رأيه وهذا أيضا رايي
فانا هنا اعرض حالة لمتحرش قد لايكون متمرسا في ذلك وهذا واضح من رد فعله وعدم ومقاومته وعدم استخدامه لأي سلاح ابيض أو اي من اساليب البلطجة المعروفة عادة عن هؤلاء المتحرشين المنعدمين أخلاقيا وتلك الأمور بلاشك ساعدت المجني عليها متحدة مع ظروف اخرى ان تصل به لتلك النتيجة ، وهنا اردت ان احدد كيف يصل شخص عادي لحالة التحرش بهذا الشكل ليس تبريرا ولكن لإكتشاف دوافعه وحالته
كانت أسبابه التي دفعته لذلك من خلال النص كالاتي
واحد : تعدد إطلاعه على حالات تحرش سابقة لم ينل فيها المتحرش اي ضرر
إتنين : تأخر سن الزواج والمشاكل المادية
ثلاثة : الكبت الجنسي الناتج عن مظاهر سلبية بالطريق ، يظهر في الموقف التخيلي للفتاة العابثة التي تغوي احد الشباب المنفلتين لتلبي دعوته للجلوس بسيارته
أربعة : قلة الوعي أو عدمه بان مايقدم عليه يعد جريمة ويظهر ذلك في تعجبه من ماذا يحدث ولما تحول الموقف إلى مشكلة بهذا الشكل
وبالطبع دوافع واسباب التحرش بصفة عامة لاتقف عند تلك الاسباب فقط ولكن تلك الاسباب تمثل الدوافع الرئيسة في تلك الحالة الخاصة
أما الجزء الثاني من النص والتي بدوت فيه اني استعطف القارئ على الجاني من توسلاته وإعتذاره وعدم صفح المجني عليها يظهر الغرض منه في الجزء الاخير بان كل الأمور لم تفلح في الإفلات من معاقبة الجاني ونتيجة لذلك اصبح بالسجن وإنتهى امره بفضيحة وفقد تحويشة عمره أي أن من يرتكب ذلك بالدوافع السابقة كانت تلك نتيجته وهي هنا مؤشر للكثير والعاديين من الرجال الذين تسول لهم نفسهم في لحظة غياب وعي إرتكاب ذلك الفعل وان تلك سوف تكون نتيجتها الفضيحة والعقوبة بالسجن والغرامة المالية
وكلما كانت العقوبة مشددة على من كان حالة خاصة كانت رادعة لمحترفي التحرش
قد تكون قراءتي لبعض احداث السيناريو مخالفة لإقتناع الآخرين ولكن هذا ماتوصلت له ولم يكن هدفي من النص لا التعاطف مع الجاني ولا إلتماس العذر له ولا العكس وإلا كنت كتبت بوست تحليلي يشرح وجهة نظري واستخدمت اسلوب آخر اكثر اقناعنا لو كنت مقتنعا
انا تناولت الموضوع من منطلق آخر بعيدا عن انه متحرش ابن كلب يجب إعدامه ولا بنت بميت راجل ولا حكم محكمة هو الاول من نوعه لأن ذلك قام به آخرين ولن اضيف جديدا
واخيرا هذا النص ليس نص تحليلي ولكنه نص مشابه للنص الأدبي ، مثل اي عمل أدبي تستشف منه ماذا يقصد الكاتب ويمكن قراءته بطرق مختلفة وهو ماظهر في التباين والاختلاف في التعليقات بنسبة تبدو متساوية
تحياتي وتقديري للجميع
شكرا لتوضيح
ReplyDeleteأنا فهمت كده من الأول .. وعلشان كده لما لقيت التعليقات معترضه .. نزلت أشوف رد حضرتك ايه
ReplyDeleteآحر فقره في البوست تبين ان واحد علشان شئ لحظي لا يرقى لكونه متعه .. ولكنه انتهاك لكرامة وانسانية شخص آخر .. فقد حريته ومستقبله وتحويشة عمره .. كما أنه سيظل مطارداً بهذه الفضيحه إلى ما شاء الله
البوست جميل ومفهوم .. ومش فاهم اللي هاجموه .. هاجموه على أي أساس؟!
تحياتي (زي منى الشاذلي ما بتقول) :D
http://bntalkamar.blogspot.com/
ReplyDeleteبعيد عن التحليل والاسباب والحكم والمحكمة والمتحرش ابن الكلب والبنت اللي بمليون راجل
ReplyDeleteالنص فعلا يا استاذ احمد بيكرس لفكر ذكوري منتشر في المجتمع وبنتمنى ينتهي بقى ....
لا اعتقد اننا مختاجين نقرا ولا نسمع عن اي تحليل لظاهرة التحرش ولا اي سرد لمبررات المتحرشين لانها واضحة جدا ومعروفة من زمان ..
متفقة معاك تماما ان حكم المحكمة مش كفاية للقضاء على الظاهرة ببساطة يا استاذ احمد لاننا عايشين في مجتمع مش متربي
مجتمع حقير لدرجة اعتبار المرأة فيه مجرد حاجة .. وسيلة
كل الناس عمالة تحلل في نظريات ظاهرة التحرش .. ظروف اقتصادية على كبت جنسي وتأخر سن الزواج ..إلخ
طيب هو البنات اللي بيعانوا برضه من تأخر سن الزواج مش بيروحوا يتحرشوا بالرجالة في الشارع ليه ؟؟؟؟؟؟
ولا محدش فكر في المسألة دي
كل حاجة تصب في احتياجات الراجل وظروفه وكبته ورغباته
والست مجرد وسيلة لاثارة الرغبات او اشباعها
لا اسمحلي !!! كده كتير
المجتمع فعلا محتاج يتربى من أول وجديد
بس المشكلة بقى من هنا لحد ما الجتمع ده يتربى
احنا هنعمل ايه .. انا واختك واختي وبنت خالتك وبنت عمتك وجيرانك ؟؟؟؟؟؟؟
اكيد مهما كنت مقدر .. ومهما بلغ اي تقدير من اي راجل واحترام للمراة مش هيقدر يفهم ولا يحس قد ايه المسألة دي مزعجة
لما تضطر تغير الشوارع اللي بتمشي فيها
لما ماتقدرش تستمتع بالمشي في الشارع زي بقيت الناس من غير ما عيون تركز عليك وتفحصك
وده اقل واجب طبعا
لما تنزل من بيتك كل يوم وانت مرعوب (كل يوم)خايف وعامل حساب هتسمع ايه النهاردة يسم بدنك ويفسد يومك كله
او تتعرض لما هو اكتر من كده
انك تدخل مكان عام او تمشي في الشارع وانت حاسس ان على جسمك مليون عين بتفحص كل جزء فيك
انك تتحول على لسان الناس من بني آدم ماشي في الشارع لعضو .. يعني تتحول من بني آدم إلى دراع او رجل او صدر او اي عضو تاني اكثر احراجا ليك
إلخ إلخ
ممكن نقعد نسرد في الكلام ده ايام
سامحني .. لم استطع قبول النص الأدبي ولا تحليله
ولا ارغب في التحدث عن شجاعة البنت وايجابيتها
بل ما يؤلمني حقا هو حقارة وتدني مجتمع صار يرى في هتك عرض الانسان وانتهاكه مسألة عادية وغلطة بسيطة يصلح معها الأسف !!!!!!!!!
مراقب مصري:::::
تعليقك من افضل ما قرأت .. بما يحمله من غل وغضب حقيقيين .. قلت تقريبا ما اردت قوله ومنعني انفعالي الشديد في القراءة الأولى
تحياتي
تعليق مراقب مصري أراه أقرب للصواب يا أستاذ شقير
ReplyDeleteبصراحة شديدة لا أفهم ما سر الربط بين التحرش أو هتك العرض و بين الكبت التحرش لا يرضي غريزة سوى اذلال الآخر
و عشان القصة دي حارقة دمي فماعنديش تفسير غير تفسير مراقب , سواق نص نقل "بردو" ماشية في أمان الله شمال شد عشان يسبقني من غير مبرر مفهوم و كسر عليّ بقوة و لولا اني فرملت كان خبط جنب العربية كله , لكن جت بس في الرفرف اليمين و بص لي و مشي بردو و هو بيضحك و سعيد جدا جدا هو اللي جنبه و كمل طريقه و اللي كان بالصدفة أول شارع يمين و عشان يروح له قطع الشارع بالعرض بعد ما فاز في غزوته المباركة برفرف عربيتي
يجوز تكون شايفها مش مرتبطة بس بأمانة أنا شايفة لها كل علاقة , لأن الناس كلها مشغولة بالجانب الجنسي في التحرش و هو الجانب الذي لا يتم اشباعه أصلا و ناسية الجانب العنيف و هو الجزء الذي يقوم السادة المتحرشون بارضائه فعلا
طيب
ReplyDeleteشوف القصة التالية لو سمحت
ابو سريع سايق عربية النص نقل، قرر العمل في هذه المهنة بعد طرده من المدرسة في الصف الخامس الابتدائي
حيث ضبطته المدرسة و هو يبيع مجلات اباحية للطلبة، منذ ذلك السن المبكر ظهر ميله للفساد و الشر
ضرب امه كل يوم منذ بلغ ال 15 من عمره
و هرب من البيت قبيل عيد ميلاده ال 16
و تسول لثلاث اشهر قبل ان يصبح نشالا
استمر ينشل الناس و العجائز 7 سنين
حتى تكمن في يوم من الايام ان ينشل محفظة فيها 1000 دولار امريكي
صرف اغلبها على المخدرات
و دفع الباقي رشوة لاحد معارفه ليدبر له وظيفة سائق حتى يحصل على الدخل الكافي لتمويل ادمانه
في يوم من الايام و اثناء سياقته احس بالحاجه لجرعه، اخذ جرعته المعتادة و استمر بالسياقة، ضايقه سائق سيارة اخرى فثارت اعصابه و لم تهدا
و وقعت عيناه على بنت ماره، صغيرة البنية، ليس معها رجال، جميلة، الازعاج و القهر الذي تعرض له من سائق السيارة الفخمة الذي اسرع بالانطلاق باقصى سرعة قبل ان يستطيع ابو سريع ان يسمعه ما يستحق، تجلى له في لحظة و قرر ان يفرغه بالاعتداء على البنت الضعيفة
اخذ جرعة اخرى و اقترب منها ممتلئا حقدا و غضبا
تفحص جسمها كله بكل جزء و عضو فيه بنظرة شهوانية شرسه غاضبة
ثم مد يده ليمسك صدرها
و يعصره بكل قوته بيده الوسخة
ثم سحبها و القاها على الارض
اراد ان يفرغ كل غضبه في تلك العصرةو يسبب لها اقصى درجات الذل و الالم
و عندما راى انه حقق مبتغاه
ضحك منتشيا
و ظن انه سينطلق بدوره مسرعا بعيدا عنها كما انطلق صاحب السيارة الفخمة
الا انه فوجئ بالازدحام
و الناس امسكت به
و ادرك ان الفاس وقع في الراس
و انه لا يستطيع ان يغلب كل المارة الذين تجمعوا
فانهارت اعصابه
و اخذ يتوسل
و نسي حتى السكين التي يحتفظ بها دائما تحت المقعد
حتى جرجروه الى قسم الشرطة لينال عقابه العادل
انتهت القصة
الان ايمكن ان تقول ان كاتب هذه القصة و كاتب قصتك التخيلية لهم نفس وجهة النظر؟
يخيل لي بالتاكيد لا
كاتب هذه القصة ينظر للمجرم بعين الادانه و التجريم لذلك ابرز كل ما يمكن ان يحجل القارء يكره المجرم و ينظر اليه على انه مجرم و كاتب قصتك ينظر للمجرم بعين التعاطف لذلك كتبتها بكل تفصيل ممكن ان يحث القارئ على التعاطف او التسامح او التفهم لجريمة المجرم
و بناءا على النظرتين جاءت القصتان
من قال أن حكم المحكمه لا يكفى للردع ..
ReplyDeleteغايته بس الحكم ده يتكرّر مرّتين تلاته و الناس تحترم نفسها وتمشى زى ال ... ألف ..
الشعب المصرى أثبت فى أكثر من مناسبه أنّه لا يقتنع إلاّ إذا عوقب بصرامه أوّلا على أى انفلات حتى يقتنع و يكون الالتزام سلوك أصيل فى تصرّفاته و لنا فى غرامات مترو الأنفاق فى أوّل عمله خير دليل و عبره ..
ليس هناك علاقه بين التحرّش و الحرمان الجنسى بسبب قلّة الزواج !! من المتحرّشين من هم متزوّجون و لهم أولاد أيضا و التحرّش لا يشبع رغبه كى يكون له علاقه بالفعل ..
بصراحه أنا لا أفهم لماذا تكون "نهى" أو أختى أو بنت خالتى أو أنا شخصيا وسيله لحل مشاكل ليس لى دخل بها .. لا أفهم ولا أريد أن أفهم أى تفسير أو تبرير لأن التفسير قد يقنع البعض من إخوة "جبريل" بعدالة موقفهم لدرجة أن البعض يفسّره و يحلّله !!
الأهم من هذا و اللىّ البعض يمكن مش ملاحظه أن الضحيّه هذه المرّه كانت فتاه بالغه راشده تستطيع الدفاع عن نفسها .. لكن يا ترى هيكون رد الفعل إيه لو وقع هذا الفعل الحقير على طفله أو طفل حتى عاجزين عن الشكوى أو تطوّر الأمر معهم لما هو أسوأ .. من يساءل عن نفسية هؤلاء الأطفال التى تتحطّم لأن شخص قرّر ممارسة دناءته و سفالته معاهم !! يا ترى وقتها كنّا سنتفرّغ لتدبيج التحليلات و التفسيرات للموقف أم ستختلف نظرتنا للأمر كلّه .. أظن الأمر كان سيختلف كثيرا
السلام عليكم
ReplyDeleteما شاء الله مقال متميز جدا جدا
وأعتقد إن ده مش تبرير لجريمة المجرم ده، قد ماهو محاولة للكشف عن الأسباب اللي دفعته لكده
عشان نحاول نعالج الموقف
نعالج الموقف بعد كده قبل ما يحصل
وقبل ما نشير إليه "وحده" بأصابع الاتهام فين حين إن فيه مجرمين حواليه أكثر إجراما في تلك القضية
دي تدوينة متواضعة ليّ عن الأسباب اللي تدعو الشاب المصري إلى التحرش
تاركا للقارئ استنتاج الحلول المناسبة
http://osamasherif.blogspot.com/2008/09/blog-post.html
رب اهدِ قومي
العزيز احمد شقير
ReplyDeleteبعد الغيبة الطويلة رجعت
اولا يجب الفصل بين قصتك او تخيلك للموقف وبين ما حدث في الواقع
طبعا كلنا كشباب غير متزوج تملؤنا الشهوة ومنظر الفتيات في الشارع يدعو الحجر لاغتصابهم او التحرش بهم
لكن اولا واخيرا هو فعلا غير لائق ولا ينتمي للاخلاق او ديننا بشئ
ولو كل واحد حط نفسه مكان المتحرش بها او افترض انها امه او اخته هل هيعمل كده
اما البنت اللي تنزل عريانة او لابسه هدوم مفصلاه معلش مترجعش تلوم الشباب وفين النطوع اللي في البيت اللي نزلوها كدها
وانا عندي سؤال اذا كانت لابسه كده وهي في الشارع يبقي اكيد بتقعد في البيت عريانة !!!!
اما قول ان البنت اللي لابسه لبس محترم بتتعرض للتحرش ايضا فهي كامة حق يراد بها باطل تماما وبتستغلها البنات اللي لبسها فاضح لتبرير موقفها
انظر حولك
د. خالد عزب
اما بالنسبة لبطلة القصة الحقيقة
ReplyDeleteفعندها حق تماما في اللي عملته ولا الومها
ولكن ظهورها تلفزيونيا مع محمود سعد وكونها لبقة جدا ومتكلمة جدا جدا
جعلني اقول عنها
الصيت ولا الغني
والمعني في بطن الزير
أيوة يا د. خالد عزب.. الست ممكن فعلا لا يبقى عندها لا أخلاق و لا دين و لا أي حاجة من ال عندك، و بتقعد في البيت عريانة، و لو تطول تنزل ملط هتنزل، و أهلها مبسوطين بدا، أو ما عندهاش أهل أصلا.
ReplyDeleteدي الاعتداء عليها حلال؟
و يعني إيه كلمة حق يراد بها باطل؟
سيدى صاحب المدونه المحترم
ReplyDeleteاعتذر عن التداخل واعتذر عن وجهة نظرى التى اجدنى مضطرا للاعتذار عنها قبل وبعد البوح بها
القصه التى رويتها هى رؤية شخصيه اكثر منها قصه
وهى رؤيه جميله تدل على اتساع افق وتخيل عميق
ولكن اريد ان ابدى رأيا شخصيا
((فعل شريف ما فعل فى مجتمع يسمح للنساء باثارة الرجال فى الشارع ...لم يحترم المجتمع سن شريف وكيفية تهذيب شهواته ولم يحترم المرأه ويجعلها تحترم نفسها والماره بالشوارع ))
وانا وانت واللى جابونا واللى خلفونا هما المجتمع يا سيدى
لا قسم شرطه بقا ولا هيئة نيابه عامه كجهة ادعاء ولا قضاء كجهة فصل ليهم اى دخل بالقصه .
مجموعه من الموظفين المحترمين بيأدوا واجهم من نص الانون الموجود من زمن قبل الزمان
يعنى باختصار انا وانت واللى بيقروا الكلام ده واللى ما بيقروهوش مشاركين فى هذه المهزله
ومافيش داعى بقا لجو تحرش جنسى وهتك عرض والكلام الكبير ده
البنت لبست لبس مبين اجزاء او مجسمها واكيد هى عارفه هى لبست كده ليه ومافيش مشكله يعنى
هى نازله زى ما تكون بتعرض بضاعه على عيون الرجال
واحد بقا بدل ما يعاين بنظره مد ايده واختبر وياعالم نيته ايه
لا ارى مذنبا يا سيدى ولا اجد ضحيه
واشكرك بشده على اتساع صدرك لسماع ما اكتب واهنئك على مدونتك المميزه